یَا مَنْ کِتَابُهُ تَذْکِرَةٌ لِلْمُتَّقِینَ. (نبویه، ص: ۱۳۰, س:۱۶)
لَعَنَ اللَّهُ وَ الْمَلَایِکَةُ رَجُلاً تَاَنَّثَ، وَ امْرَاَةً تَذَکَّرَتْ وَ رَجُلاً تَحَصَّرَ بَعْدَ یَحْیَی بْنِ زَکَرِیَّا وَ رَجُلاً قَعَدَ عَلَی الطَّرِیقِ یَسْتَهْزِیُ مَنْ اَعْمَی، وَ رَجُلاً شَبَعَ مِنَ الطَّعَامِ فِی یَوْمِ مَسْغَبَةٍ. (نبویه، ص: ۶۰۶, س:۱)
وَ تَذَکَّرْتُ مَراتِبَ الْفَهْمِ وَ غَضاضَةَ فَطْنِ الْعُقُولِ بِتَذَکُّرِ قَلْبٍ جَریحٍ فَصَدَعْتُ الدُّنْیا عَمّا اَلْتَذُّ بِنَواظِرِ فِکْرِها مِنْ سُوءِ الْغَفْلَةِ. (سجادیه، ص: ۵۲۲, س:۱)