فَاَنَا الْمُسْتَوْجِبُ یا اِلَهی زَوالَ نِعْمَتِکَ، وَ مُفاجَاَةَ نِقْمَتِکَ، وَ تَحْلیلَ عُقُوبَتِکَ لِمَا اجْتَرَاْتُ عَلَیْهِ مِنْ مَعاصیکَ، وَ ضَیَّعْتُ مِنْ حُقُوقِکَ. (سجادیه، ص: ۳۳۳, س:۱۴)