الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی عَلِمَ اَسْرَارَ الْغُیُوبِ، وَ اطَّلَعَ عَلَی مَا تَجِنُّ الْقُلُوبُ فَلَیْسَ عَنْهُ مَذْهَبٌ وَ لَا مَهْرَبٌ. (فاطمیه، ص: ۵۹, س:۱۸)
وَ نَشْهَدُ اَنْ لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِیکَ لَهُ، یَعْلَمُ مَا تُخْفِی الصُّدُورُ وَ مَا تُجِنُّ الْبِحَارُ، وَ مَا تُوَارِی الْاَسْرَابُ وَ مَا تَغِیضُ الْاَرْحَامُ، وَ مَا تَزْدَادُ وَ کُلُّ شَیْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ. (علویه، ص: ۴۳۴, س:۵)
وَ لَا تُحَصِّنُ مِنْهُ الْقُصُورُ، وَ لَا تُجِنُّ مِنْهُ السُّتُورُ، وَ لَا تُکِنُّ مِنْهُ الْخُدُورُ، وَ لَا تُوارَی مِنْهُ الْبُحُورُ. (سجادیه، ص: ۳۴۰, س:۱۶)