فَبِیْسَ الْمَطِیَّةُ الَّتِی امْتَطَتْ نَفْسِی مِنْ هَوَاهَا، فَوَاهاً لَهَا لِمَا سَوَّلَتْ لَهَا ظُنُونُهَا وَ مُنَاهَا، وَ تَبّاً لَهَا لِجُرْاَتِهَا عَلَی سَیِّدِهَا وَ مَوْلَاهَا. (علویه، ص: ۴۳۸, س:۱۴)
مَوْلَایَ اَنْتَ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ، وَ الْمَحَجَّةُ الْوَاضِحَةُ، وَ النِّعْمَةُ السَّابِغَةُ، وَ الْبُرْهَانُ الْمُنِیرُ، فَهَنِییاً لَکَ مَا آتَاکَ اللَّهُ مِنْ فَضْلٍ، وَ تَبّاً لِشَانِیِکَ ذِی الْجَهْلِ. (مزار، ص: ۹۶, س:۸)