اللَّهُمَّ فَاَعْطِهِ (مُحَمَّدٍ) بِکُلِّ مَنْزِلَةٍ مِنْ مَنَازِلِهِ فَضَایِلَ مِنْ جَزَایِکَ ... حَتَّی لَا یَبْقَی سَنَاءٌ وَ لَا بَهَاءٌ وَ لَا رَحْمَةٌ وَ لَا کَرَامَةٌ اِلَّا خَصَصْتَ مُحَمَّداً بِذَلِکَ، وَ آتَیْتَهُ مِنْکَ الذُّرَی وَ بَلَّغْتَهُ الْمَقَامَاتِ الْعُلَی. (فاطمیه، ص: ۶۷, س:۱۷)
اَمَرْتَ بِامْتِثالِ اَمْرِه (الامام) وَ الْاِنْتِهاءِ عِنْدَ نَهْیِه، وَ اَلَّا یَتَقَدَّمَهُ مُتَقَدِّمٌ، وَ لَا یَتَاَخَّرَ عَنْهُ مُتَاَخِّرٌ، فَهُوَ عِصْمَةُ اللّایِذینَ، وَ کَهْفُ الْمُوْمِنینَ، وَ عُرْوَةُ الْمُتَمَسِّکینَ وَ بَهاءُ الْعالَمینَ. (سجادیه، ص: ۳۲۳, س:۱)
بِمَا طَافَ بِالْعَرْشِ مِنْ بَهَاءِ کَمَالِکَ. (نبویه، ص: ۲۶۰, س:۳)
اللَّهُمَّ بِمَا وَارَتِ الْحُجُبُ مِنْ جَلَالِکَ، وَ بِمَا اَطَافَ بِهِ الْعَرْشُ مِنْ بَهَاءِ کَمَالِکَ، وَ بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِکَ، وَ بِمَا تُحِیطُ بِهِ قُدْرَتُکَ مِنْ مَلَکُوتِ سُلْطَانِکَ. (نبویه، ص: ۳۲۶, س:۱۲)
اَسْاَلُکَ بِالْاَسْمَاءِ الَّتِی تَجَلَّیْتَ بِهَا لِلْکَلِیمِ عَلَی الْجَبَلِ الْعَظِیمِ، فَلَمَّا بَدَا شُعَاعُ نُورِ الْحُجُبِ مِنْ بَهَاءِ الْعَظَمَةِ، خَرَّتِ الْجِبَالُ مُتَدَکْدِکَةً لِعَظَمَتِکَ وَ جَلَالِکَ وَ هَیْبَتِکَ، وَ خَوْفاً مِنْ سَطَوَاتِکَ، رَاهِبَةً مِنْکَ. (نبویه، ص: ۳۲۹, س:۲)
اللَّهُمَّ بِتَاَلُّقِ نُورِ بَهَاءِ عَرْشِکَ مِنْ اَعْدَایِی اِسْتَتَرْتُ وَ بِسَطْوَةِ الْجَبَرُوتِ مِنْ کَمَالِ عِزِّکَ مِمَّنْ یَکِیدُنِی اِحْتَجَبْتُ، وَ بِسُلْطَانِکَ الْعَظِیمِ مِنْ شَرِّ کُلِّ سُلْطَانٍ عَنِیدٍ وَ شَیْطَانٍ مَرِیدٍ اِسْتَعَذْتُ. (علویه، ص: ۲۶۵, س:۱۱)
اَللّهُمَّ اِنّی اَسْاَلُکَ بِما وارَتِ الْحُجُبُ مِنْ جَلالِکَ وَ جَمالِکَ، وَ بِما اَطافَ الْعَرْشُ مِنْ بَهاءِ کَمالِکَ، وَ بِمَعاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِکَ الثّابِتِ الاَرْکَانِ، وَ بِما تُحیطُ بِه قُدْرَتُکَ مِنْ مَلَکُوتِ السُّلْطانِ. (سجادیه، ص: ۲۰۷, س:۱۶)