اَللّهُمَّ وَ کَما جَعَلْتَهُ (مُحَمَّد) ... لِمَا نَبَغَ مِنَ الْباطِلِ بِسَیْفِ الْحَقِّ دَامِغاً، وَ لِمَا ایْتَمَنْتَهُ عَلَیْهِ مِنَ الرِّسالَةِ مُبَلِّغاً، وَ لِلْمُسْتَجیبینَ لَهُ الْمُتَعَلِّقینَ بِعُرْوَتِه بَشِیراً ... فَرَضْتَ عَلَیْنا تَعْزیزَهُ. (سجادیه، ص: ۳۴, س:۱۲)
اَللّهُمَّ وَ اَصْحَابُ مُحَمَّدٍ خَاصَّةً الَّذِینَ ... هَجَرَتْهُمُ الْعَشَایِرُ اِذْ تَعَلَّقُوا بِعُرْوَتِه وَ انْتَفَتْ مِنْهُمُ الْقَرَاباتُ اِذْ سَکَنُوا فِی ظِلِّ قَرابَتِهِ. (سجادیه، ص: ۴۴, س:۹)