الْحَمْدُ لِلَّهِ اَحَقَّ مَحْمُودٍ بِالْحَمْدِ، وَ اَوْلَاهُ بِالْمَجْدِ، اِلَهاً وَاحِداً صَمَداً، اَقَامَ اَرْکَانَ الْعَرْشِ فَاَشْرَقَ بِضَوْیِهِ شُعَاعَ الشَّمْسِ، خَلَقَ فَاَتْقَنَ وَ اَقَامَ، فَذَلَّتْ لَهُ وَطْاَةُ الْمُسْتَمْکِنِ. (علویه، ص: ۴۶, س:۴)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی ... اَقَامَ بِعِزَّتِهِ اَرْکَانَ الْعَرْشِ، وَ اَشْرَقَ بِضَوْیِهِ شُعَاعَ الشَّمْسِ، وَ اَجْبَا بِشُعَاعِهِ ظُلْمَةَ الْغَطَشِ وَ فَجَّرَ الْاَرْضَ عُیُوناً، وَ الْقَمَرَ نُوراً، وَ النُّجُومَ بُهُوراً ثُمَّ تَجَلَّی فَتَمَکَّنَ. (علویه، ص: ۱۹۱, س:۱)
سُبْحَانَ مَنْ اَشْرَقَ کُلُّ ظُلْمَةٍ بِضَوْیِهِ. (کاظمیه، ص: ۱۸, س:۸)