وَ اَبِرْ بِهِ (وَلِیِّکَ) الْکَافِرینَ وَ الْمُنافِقینَ وَ جَمیعَ الْمُلْحِدینَ فی مَشارِقِ الاَرْضِ وَ مَغارِبِها، بَرِّها وَ بَحْرِها وَ سَهْلِها وَ جَبَلِها، لَا تَذَرْ عَلَی الاَرْضِ مِنْهُمْ دَیّاراً وَ لَا تُبْقِ لَهُمْ آثاراً. (سجادیه، ص: ۲۴۷, س:۱۳)
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْاِمَامَ الْهَادِی الْمَهْدِیَّ الْقَایِمَ بِاَمْرِکَ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلَی آبَایِهِ الطَّاهِرِینَ عَنِ جَمیعِ الْمُوْمِنِینَ وَ الْمُوْمِنَاتِ فِی مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ... مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ. (صادقیه، ص: ۳۲۸, س:۱۷)
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَایَ صَاحِبَ الزَّمَانِ (عج) عَنْ جَمِیعِ الْمُوْمِنِینَ وَ الْمُوْمِنَاتِ فِی مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا وَ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا وَ سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا حَیِّهِمْ وَ مَیِّتِهِمْ وَ عَنْ وَالِدَیَّ وَ وُلْدِی وَ عَنِّی مِنَ الصَّلَوَاتِ. (صادقیه، ص: ۷۰۳, س:۱۳)
وَ اَذْلِلْ بِهِ (وَلِیِّکَ) ... الْجَبَّارِینَ، وَ اَبِرْ بِهِ الْکَافِرِینَ وَ الْمُنَافِقِینَ وَ جَمِیعَ الْمُلْحِدِینَ حَیْثُ کَانُوا وَ اَیْنَ کَانُوا مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا وَ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا وَ سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا. (رضویه، ص: ۷۴, س:۲)
وَ اقْتُلْ بِهِ (الحجّة بن الحسن) الْکُفَّارَ وَ الْمُنَافِقینَ وَ جَمِیعَ الْمُلْحِدینَ حَیْثُ کَانُوا مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا، وَ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا، وَ سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا. (عسکریه، ص: ۲۱۲, س:۲)
وَ اقْتُلْ بِهِ (وَلِیِّکَ) الْکُفَّارَ وَ الْمُنَافِقِینَ وَ جَمِیعَ الْمُلْحِدِینَ، حَیْثُ کَانُوا مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا. (مهدویه، ص: ۲۵۶, س:۹)
وَ اقْتُلْ بِهِ (الحجّة) جَمِیعَ الْمُخَالِفِینَ وَ الْمُلْحِدِینَ، فِی مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا وَ بَحْرِهَا وَ بَرِّهَا، وَ سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا، حَتَّی لَا تَدَعَ مِنْهُمْ دَیَّاراً، وَ لَا تُبْقِیَ لَهُمْ آثَاراً. (مهدویه، ص: ۳۲۳, س:۱۳)