الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُسْتَحْمَدِ بِالْآلَاءِ وَ تَتَابُعِ النَّعْمَاءِ وَ صَارِفِ الشَّدَایِدِ وَ الْبَلَاءِ عِنْدَ الْفُهَمَاءِ وَ غَیْرِ الْفُهَمَاءِ الْمُذْعِنِینَ مِنْ عِبَادِهِ لِامْتِنَاعِهِ بِجَلَالِهِ وَ کِبْرِیَایِهِ وَ عُلُوِّهِ عَنْ لُحُوقِ الْاَوْهَامِ بِبَقَایِهِ الْمُرْتَفَعِ عَنْ کُنْهِ ظَنَانَةِ الْمَخْلُوقِینَ مِنْ اَنْ تُحِیطَ بِمَکْنُونِ غَیْبِهِ رَوِیَّاتُ عُقُولِ الرَّایِینَ. (حسنیه، ص: ۸۴, س:۱۶)
وَ یا مَنْ بِجَلالِه یُنْشِیُ السَّحابَ. (سجادیه، ص: ۴۷۹, س:۷)