سَیِّدی مُتَعَوِّذاً بِکَ، مُتَضَرِّعاً اِلَیْکَ بایِساً فَقیراً تایِباً غَیْرَ مُسْتَنْکِفٍ وَ لَا مُسْتَکْبِرٍ وَ لَا مُسْتَسْخِطٍ بَلْ مُسْتَسْلِمٍ لِاَمْرِکَ، راضٍ بِقَضایِکَ. (سجادیه، ص: ۳۳۶, س:۱۰)
اَدْعُوکَ ... دُعَاءَ مَنْ لَا یَجِدُ لِنَفْسِهِ سَادّاً، وَ لَا لِضَعْفِهِ مُقَوِّیاً، وَ لَا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَیْرَکَ، هَارِباً اِلَیْکَ، مُتَعَوِّذاً بِکَ، مُتَعَبِّداً لَکَ غَیْرَ مُسْتَکْبِرٍ وَ لَا مُسْتَنْکِفٍ، خَایِفاً بَایِساً فَقِیراً مُسْتَجِیراً بِکَ. (صادقیه، ص: ۴۶۷, س:۱۸)