(عَلَی مَنْ هَمَّ بِاللُّحُوقِ بِالْخَوَارِجِ): بُعْداً لَهُمْ کَمَا بَعِدَتْ ثَمُودُ، اَمَا لَوْ اُشْرِعَتِ الْاَسِنَّةُ اِلَیْهِمْ، وَ صُبَّتِ السُّیُوفُ عَلَی هَامَاتِهِمْ، لَقَدْ نَدِمُوا عَلَی مَا کَانَ مِنْهُمْ. (علویه، ص: ۵۴۳, س:۴)