وَ احْفَظْ مَنْ قَبِلَ بِالتَّسْلیمِ وَ الرِّضَا دَعْوَتَهُ (مُحَمَّد) وَ اجْعَلْنَا مِمَّنْ تُکَثِّرُ بِهِ وَارِدِیهِ، وَ لَا یُذَادُ عَنْ حَوْضِه اِذا وَرَدَهُ، وَ اسْقِنا مِنْهُ کَاْساً رَوِیّاً لَا نَظْمَاُ بَعْدَهُ. (سجادیه، ص: ۳۷, س:۱۲)
وَ امْنُنْ عَلَیْنَا بِالتَّسْلِیمِ لِمَحْتُومَاتِ اَقْضِیَتِکَ وَ التَّجَرُّعِ لِوَارِدَاتِ اَقْدَارِکَ. (باقریه، ص: ۹۳, س:۵)
اَشْهَدُ لَکَ بِالتَّسْلِیمِ وَ التَّصْدِیقِ وَ الْوَفَاءِ وَ النَّصِیحَةِ لِخَلَفِ النَّبِیِّ (ص) الْمُرْسَلِ وَ السِّبْطِ الْمُنْتَجَبِ وَ الدَّلِیلِ الْعَالِمِ وَ الْوَصِیِّ الْمُبَلِّغِ وَ الْمَظْلُومِ الْمُضْطَهَدِ. (مزار، ص: ۳۴۳, س:۷)