بِالْاِمَامِ الْخَلَفِ الْقَایِمِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِمْ اَجْمَعِینَ. (نبویه، ص: ۲۵۸, س:۲)
اَسْاَلُکَ ... بِالْاِمَامِ الْبَرِّ عَلِیِّ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَیْهِمَا السَّلَامُ الَّذِی کَفَیْتَهُ حِیلَةَ الْاَعْدَاءِ وَ اَرَیْتَهُمْ عَجِیبَ الْآیَةِ اِذْ تَوَسَّلُوا بِهِ فِی الدُّعَاءِ، اَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ. (هادویه، ص: ۲۰۱, س:۱۱)
اَسْاَلُکَ ... بِالْاِمَامِ الثِّقَةِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ عَلَیْهِ السَّلَامُ الَّذِی طُرِحَ لِلسِّبَاعِ فَخَلَّصْتَهُ مِنْ مَرَابِضِهَا، وَ امْتُحِنَ بِالدَّوَابِّ الصِّعَابِ، فَذَلَّلْتَ لَهُ مَرَاکِبَهَا. (عسکریه، ص: ۲۴۷, س:۷)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ الْعَالِمِ، وَ السَّیِّدِ الْحَاکِمِ، النَّجْمِ الزَّاهِرِ، وَ الْقَمَرِ الْبَاهِرِ، مَوْلَایَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ الْبَاقِرِ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۸)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ الصَّادِقِ، مُبَیِّنِ الْمُشْکِلَاتِ مُظْهِرِ الْحَقَایِقِ، الْمُفْحِمِ بِحُجَّتِهِ کُلَّ نَاطِقٍ، مُخْرِسِ اَلْسِنَةِ اَهْلِ الْجِدَالِ، مُسَکِّنِ الشَّقَاشِقِ مَوْلَایَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۱۰)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ التَّقِیِّ، وَ الْمُخْلِصِ الصَّفِیِّ، وَ النُّورِ الْاَحْمَدِیِّ، وَ النُّورِ الْاَنْوَرِ، وَ الضِّیَاءِ الْاَزْهَرِ، مَوْلَایَ مُوسَی بْنِ جَعْفَرٍ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۱۳)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ الْمُرْتَضَی، وَ السَّیْفِ الْمُنْتَضَی، مَوْلَایَ عَلِیِّ بْنِ مُوسَی الرِّضَا. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۱۴)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ الْاَمْجَدِ وَ الْبَابِ الْاَقْصَدِ وَ الطَّرِیقِ الْاَرْشَدِ وَ الْعَالِمِ الْمُوَیَّدِ یَنْبُوعِ الْحِکَمِ وَ مِصْبَاحِ الظُّلَمِ سَیِّدِ الْعَرَبِ وَ الْعَجَمِ الْهَادِی اِلَی الرَّشَادِ وَ الْمُوَفَّقِ بِالتَّاْیِیدِ وَ السَّدَادِ مَوْلَانَا مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ الْجَوَادِ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۱۶)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... وَ بِالْاِمَامِ مِنْحَةِ الْجَبَّارِ، وَ وَالِدِ الْاَیِمَّةِ الْاَطْهَارِ، عَلِیِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَوْلُودِ بِالْعَسْکَرِ، الَّذِی حَذَّرَ بِمَوَاعِظِهِ، وَ اَنْذَرَ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۱۹)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ الْمُنَزَّهِ عَنِ الْمَآثِمِ، الْمُطَهَّرِ مِنَ الْمَظَالِمِ، الْحِبْرِ الْعَالِمِ بَدْرِ الظَّلَامِ، وَ رَبِیعِ الْاَنَامِ، التَّقِیِّ النَّقِیِّ الطَّاهِرِ الزَّکِیِّ، مَوْلَایَ اَبِی مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ الْعَسْکَرِیِّ. (مهدویه، ص: ۲۸۹, س:۲)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْاِمَامِ الْقَایِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِیِّ اِمَامِنَا وَ ابْنِ اِمَامِنَا. (مهدویه، ص: ۳۴۶, س:۱)