اللَّهُمَّ اِنِّی اُشْهِدُکَ اَنَّ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرْضَ وَ مَا بَیْنَهُمَا ... مَوْسُومَةً بِآثَارِ قُدْرَتِکَ وَ مَعَالِمِ تَدْبِیرِکَ الَّذِی تَجَلَّیْتَ بِهِ لِخَلْقِکَ، فَاَوْصَلْتَ اِلَی الْقُلُوبِ مِنْ مَعْرِفَتِکَ مَا آنَسَهَا مِنَ الْوَحْشَةِ مِنْکَ مَعَ مَعْرِفَتِکَ. (علویه، ص: ۴۸۴, س:۱)
صِلْ وَحْدَتَهُمَا (وَالِدَیَّ) بِاَنْوَارِ اِحْسَانِکَ، وَ آنِسْ وَحْشَتَهُمَا بِآثَارِ غُفْرَانِکَ. (رضویه، ص: ۲۲, س:۷)