اللَّهُمَّ وَ (صَلِّ عَلَی) شُرَکَاوُهُ (الْمَهْدِیُّ) فِی اَمْرِهِ ... الَّذِینَ ایْتَلَفُوا بَعْدَ التَّدَابُرِ وَ التَّقَاطُعِ فِی دَهْرِهِمْ، وَ قَطَعُوا الْاَسْبَابَ الْمُتَّصِلَةَ بِعَاجِلِ حُطَامٍ مِنَ الدُّنْیَا. (رضویه، ص: ۷۶, س:۱۴)