یَا مَنْ اَسْبَغَ النَّعْمَاءَ بِفَضْلِهِ. (حسینیه، ص: ۱۳۶, س:۷)
اَصْبَحْتُ ... وَ الطَّوْلُ وَ الْآلَاءُ، وَ الْفَضْلُ وَ النَّعْمَاءُ، وَ النُّورُ وَ الضِّیَاءُ، وَ الْاَمْنُ وَ خَزَایِنُ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ، لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ، الْمَلِکِ الْجَبَّارِ، الْعَزِیزِ الْغَفَّارِ. (صادقیه، ص: ۳۲۲, س:۷)
لَکَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْیَا وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْآلَاءُ وَ النَّعْمَاءُ. (صادقیه، ص: ۴۵۲, س:۱۷)
لَکَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْیَا وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْآلَاءُ وَ النَّعْمَاءُ. (صادقیه، ص: ۴۵۴, س:۴)
لَکَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْیَا وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْآلَاءُ وَ النَّعْمَاءُ. (صادقیه، ص: ۴۵۵, س:۱۱)
لَکَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْیَا وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْآلَاءُ وَ النَّعْمَاءُ. (صادقیه، ص: ۴۵۶, س:۱۳)
لَکَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْیَا وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْآلَاءُ وَ النَّعْمَاءُ. (صادقیه، ص: ۴۵۷, س:۱۶)
لَکَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْیَا وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْآلَاءُ وَ النَّعْمَاءُ. (صادقیه، ص: ۴۵۸, س:۱۵)
لَکَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْیَا وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْآلَاءُ وَ النَّعْمَاءُ. (صادقیه، ص: ۴۵۹, س:۱۸)
لَکَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْیَا وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْآلَاءُ وَ النَّعْمَاءُ. (صادقیه، ص: ۴۶۱, س:۲)
لَکَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْیَا وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْآلَاءُ وَ النَّعْمَاءُ. (صادقیه، ص: ۴۶۲, س:۶)
اَنْتَ ... سَابِغُ النَّعْمَاءِ، عَدْلُ الْقَضَاءِ. (نبویه، ص: ۱۱۴, س:۱۷)
یَا ذَا الْآلَاءِ وَ النَّعْمَاءِ. (نبویه، ص: ۱۱۸, س:۱۴)
اللَّهُ عَظِیمُ الْآلَاءِ، دَایِمُ النَّعْمَاءِ، قَاهِرُ الْاَعْدَاءِ. (نبویه، ص: ۱۳۶, س:۱۱)
اللَّهُ عَظِیمُ الْآلَاءِ، دَایِمُ النَّعْمَاءِ، قَاهِرُ الْاَعْدَاءِ. (نبویه، ص: ۱۴۸, س:۱۴)
یَا وَاسِعَ النَّعْمَاءِ. (نبویه، ص: ۱۸۳, س:۱۳)
اَحْمَدُهُ عَلَی حُسْنِ الْبَلَاءِ، وَ فَضْلِ الْعَطَاءِ، وَ سَوَابِغِ النَّعْمَاءِ، وَ عَلَی مَا یَدْفَعُ مِنَ الْبَلَاءِ، حَمْداً یَسْتَهِلُّ لَهُ الْعِبَادُ، وَ تَنْمُو بِهِ الْبِلَادُ. (علویه، ص: ۴۷, س:۱۶)
اَحْمَدُهُ عَلَی حُسْنِ الْبَلَاءِ، وَ تَظَاهُرِ النَّعْمَاءِ، وَ اَسْتَعِینُهُ عَلَی مَا نَابَنَا مِنْ اَمْرِ دِینِنَا وَ اُوْمِنُ بِهِ، وَ اَتَوَکَّلُ عَلَیْهِ، وَ کَفَی بِاللَّهِ وَکِیلاً. (علویه، ص: ۶۰, س:۱۲)
وَ یَا ذَا النَّعْمَاءِ الَّتِی لَا تُحْصَی عَدَداً. (علویه، ص: ۲۶۵, س:۳)
الْحَمْدُ لِلَّهِ ... عَظِیمِ الْعِزَّةِ، عَظِیمِ الْکِبْرِیَاءِ عَظِیمِ الْعَظَمَةِ، عَظِیمِ النَّعْمَاءِ، عَظِیمِ الرَّاْفَةِ، عَظِیمِ الْآلَاءِ عَظِیمِ الْجَبَرُوتِ، عَظِیمِ الشَّاْنِ، عَظِیمِ الْاَمْرِ. (علویه، ص: ۲۸۴, س:۵)
الْحَمْدُ لِلَّهِ جَزِیلِ الْعَطَاءِ، فَصْلِ الْقَضَاءِ، سَابِغِ النَّعْمَاءِ، لَهُ الْاَرْضُ وَ السَّمَاءُ. (علویه، ص: ۲۹۵, س:۳)
وَ لَکَ الْحَمْدُ فِی اللَّاْوَاءِ وَ النَّعْمَاءِ. (علویه، ص: ۳۰۰, س:۱۹)
بَلْ اَنْتَ الْفَرْدُ الْاَوَّلُ وَ الْآخِرُ وَ الْبَاطِنُ وَ الظَّاهِرُ ذُو الْعِزِّ الْقَاهِرِ جَزِیلُ الْعَطَاءِ جَلِیلُ الثَّنَاءِ سَابِغُ النَّعْمَاءِ دَایِمُ الْبَقَاءِ اَحَقُّ مَنْ تَجَاوَزَ وَ عَفَی عَمَّنْ ظَلَمَ وَ اَسَاءَ بِکُلِّ لِسَانٍ. (علویه، ص: ۳۸۸, س:۱۸)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُسْتَحْمَدِ بِالْآلَاءِ وَ تَتَابُعِ النَّعْمَاءِ وَ صَارِفِ الشَّدَایِدِ وَ الْبَلَاءِ عِنْدَ الْفُهَمَاءِ وَ غَیْرِ الْفُهَمَاءِ الْمُذْعِنِینَ مِنْ عِبَادِهِ لِامْتِنَاعِهِ بِجَلَالِهِ وَ کِبْرِیَایِهِ وَ عُلُوِّهِ عَنْ لُحُوقِ الْاَوْهَامِ بِبَقَایِهِ الْمُرْتَفَعِ عَنْ کُنْهِ ظَنَانَةِ الْمَخْلُوقِینَ مِنْ اَنْ تُحِیطَ بِمَکْنُونِ غَیْبِهِ رَوِیَّاتُ عُقُولِ الرَّایِینَ. (حسنیه، ص: ۸۴, س:۱۴)
اَحْمَدُهُ عَلَی حُسْنِ الْبَلَاءِ وَ تَظَاهُرِ النَّعْمَاءِ، وَ عَلَی مَا اَحْبَبْنَا وَ کَرِهْنَا، مِنْ شِدَّةٍ وَ رَخَاءٍ. (حسنیه، ص: ۸۵, س:۳)
فَلَکَ الْحَمْدُ عَلَی ما وَقَیْتَنا مِنَ الْبَلاءِ، وَ لَکَ الشُّکْرُ عَلَی ما خَوَّلْتَنا مِنَ النَّعْماءِ، حَمْداً یُخَلِّفُ حَمْدَ الْحامِدینَ وَراءَهُ، حَمْداً یَمْلَاُ اَرْضَهُ وَ سَماءَهُ. (سجادیه، ص: ۱۸۳, س:۷)
اَحْمَدُهُ عَلَی حُسْنِ الْبَلاءِ، وَ تَظاهُرِ النَّعْماءِ. (سجادیه، ص: ۲۵۵, س:۱)
وَ یَا ذَا النَّعْمَاءِ الَّتِی لَا تُحْصَی عَدَداً. (سجادیه، ص: ۳۶۵, س:۱۱)
وَ یَا ذَا النَّعْمَاءِ الَّتِی لَا تُحْصَی عَدَداً. (سجادیه، ص: ۳۶۸, س:۱)
وَ یا ذَا النَّعْماءِ الَّتی لَا تُحْصَی. (سجادیه، ص: ۳۶۹, س:۶)
وَ هَذَا مَقامُ مَنِ اعْتَرَفَ بِسُبُوغِ النَّعْماءِ، وَ قابَلَها بِالتَّقْصیرِ، وَ شَهِدَ عَلَی نَفْسِه بِالْاِهْمالِ وَ التَّضْییعِ. (سجادیه، ص: ۴۰۹, س:۷)
یَا ذَا النَّعْمَاءِ وَ الْجُودِ. (صادقیه، ص: ۱۶۵, س:۱۰)
یَا ذَا النَّعْمَاءِ وَ الْجُودِ. (صادقیه، ص: ۳۸۳, س:۱۵)
وَ لَکَ مَا تَرْضَی بِهِ مِنَ الثَّنَاءِ وَ الْحَمْدِ وَ الشُّکْرِ وَ النَّعْمَاءِ. (صادقیه، ص: ۳۸۶, س:۵)
سَابِغُ النَّعْمَاءِ جَزِیلُ الْعَطَاءِ. (صادقیه، ص: ۴۹۲, س:۸)
یَا ذَا النَّعْمَاءِ الَّتِی لَا تُحْصَی عَدَداً. (صادقیه، ص: ۴۹۹, س:۱۲)
یَا ذَا الْمَنِّ وَ الْفَضْلِ وَ الْکَرَمِ وَ النَّعْمَاءِ وَ الْجُودِ، اغْفِرْ لِی ذُنُوبِی اِنَّهُ لَا یَغْفِرُ الذُّنُوبَ اِلَّا اَنْتَ. (صادقیه، ص: ۶۲۰, س:۴)
اَسْاَلُکَ ... اَنْ تَرْزُقَنِی الشُّکْرَ عِنْدَ النَّعْمَاءِ وَ الصَّبْرَ عِنْدَ الْبَلَاءِ وَ النَّصْرَ عَلَی الْاَعْدَاءِ وَ اَنْ تُعْطِیَنِی خَیْرَ السَّفَرِ وَ الْحَضَرِ وَ الْقَضَاءِ وَ الْقَدَرِ وَ خَیْرَ مَا سَبَقَ فِی اُمِّ الْکِتَابِ وَ خَیْرَ اللَّیْلِ وَ النَّهَارِ. (کاظمیه، ص: ۲۵, س:۱۱)
لَبَّیْکَ ذَا النَّعْمَاءِ وَ الْفَضْلِ الْحَسَنِ الْجَمِیلِ لَبَّیْکَ. (کاظمیه، ص: ۱۴۱, س:۱۵)
اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ عَلَی مَرَدِّ نَوَازِلِ الْبَلَاءِ، وَ مُلِمَّاتِ الضَّرَّاءِ، وَ کَشْفِ نَوَایِبِ اللَّاْوَاءِ، وَ تَوَالِی سُبُوغِ النَّعْمَاءِ. (رضویه، ص: ۱۸, س:۱۸)
اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ عَلَی مَرَدِّ نَوَازِلِ الْبَلَاءِ، وَ مُلِمَّاتِ الضَّرَّاءِ، وَ کَشْفِ نَوَایِبِ اللَّاْوَاءِ، وَ تَوَالِی سُبُوغِ النَّعْمَاءِ. (جوادیه، ص: ۱۱۸, س:۸)
فَاَنْتَ رَبُّ الْعِزَّةِ وَ الْبَهَاءِ، وَ الْعَظَمَةِ وَ الْکِبْرِیَاءِ، وَ الْاِحْسَانِ وَ النَّعْمَاءِ، وَ الْمَنِّ وَ الْآلَاءِ، وَ الْمِنَحِ وَ الْعَطَاءِ، وَ الْاِنْجَازِ وَ الْوَفَاءِ. (جوادیه، ص: ۱۵۳, س:۱۰)
یَا ذَا النَّعْمَاءِ الَّتِی لَا تُحْصَی اَبَداً. (عسکریه، ص: ۲۴۲, س:۳)
اَسْاَلُکَ ... عَافِیَةً مِنْ کُلِّ بَلَاءٍ وَ سُقْمٍ وَ مَرَضٍ، وَ الشُّکْرَ عَلَی الْعَافِیَةِ وَ النَّعْمَاءِ. (مهدویه، ص: ۳۳۲, س:۱۳)
اَسْاَلُکَ ... عَافِیَةً مِنْ کُلِّ بَلَاءٍ وَ سُقْمٍ وَ مَرَضٍ، وَ الشُّکْرَ عَلَی الْعَافِیَةِ وَ النَّعْمَاءِ. (مزار، ص: ۲۴۱, س:۱۳)