اَسْاَلُکَ الْیُسْرَ وَ الْمُعَافَاةَ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ. (نبویه، ص: ۲۷۸, س:۱۵)
نَحْمَدُهُ عَلَی مَا کَانَ، وَ نَسْتَعِینُهُ مِنْ اَمْرِنَا عَلَی مَا یَکُونُ، وَ نَسْاَلُهُ الْمُعَافَاةَ فِی الْاَدْیَانِ، کَمَا نَسْاَلُهُ الْمُعَافَاةَ فِی الْاَبْدَانِ. (علویه، ص: ۶۰, س:۲)
نَحْمَدُهُ عَلَی مَا کَانَ، وَ نَسْتَعِینُهُ مِنْ اَمْرِنَا عَلَی مَا یَکُونُ، وَ نَسْاَلُهُ الْمُعَافَاةَ فِی الْاَدْیَانِ، کَمَا نَسْاَلُهُ الْمُعَافَاةَ فِی الْاَبْدَانِ. (علویه، ص: ۶۰, س:۲)
وَ اَنْ تُوجِبَ لَنَا السَّلَامَةَ وَ الْمُعَافَاةَ وَ الْعَافِیَةَ فِی اَجْسَادِنَا وَ السَفَرَ فِی اَرْزَاقِنَا، وَ الْاَمْنَ فِی سِرْبِنَا. (علویه، ص: ۳۲۷, س:۱۰)
اَللّهُمَّ اِنّا نَسْاَلُکَ الْعَفْوَ وَ الْعافِیَةَ وَ الْمُعافاةَ فی اَدْیانِنا وَ اَبْدانِنا وَ اَنْفُسِنا وَ اَهْلینا وَ اَوْلادِنا وَ اَمْوالِنا وَ جَمیعِ ما اَنْعَمْتَ بِه عَلَیْنا. (سجادیه، ص: ۳۰۴, س:۱۲)
اَللّهُمَّ اِنّی اَسْاَلُکَ الْعَفْوَ وَ الْعافِیَةَ وَ الْمُعافاةَ فِی الدّینِ وَ الدُّنْیا وَ الْآخِرَةِ (ثَلَاثاً). (سجادیه، ص: ۳۰۷, س:۲)
وَ اجْمَعْ لِیَ الْغِنَی وَ الْعَفافَ وَ الدَّعَةَ وَ الْمُعافاةَ، وَ الصِّحَّةَ وَ السَّعَةَ وَ الطُّمَاْنینَةَ وَ الْعافِیَةَ. (سجادیه، ص: ۳۳۲, س:۴)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ لِی وَ لِوَالِدَیَّ وَ لِوُلْدِی، وَ لِاَهْلِ بَیْتِی وَ اِخْوَانِیَ الْمُوْمِنِینَ فِیکَ، الْیَقِینَ وَ الْعَفْوَ وَ الْمُعَافَاةَ وَ الرَّحْمَةَ وَ الْمَغْفِرَةَ وَ الْعَافِیَةَ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ. (باقریه، ص: ۹۲, س:۶)
وَ اَسْاَلُکَ اللَّهُمَّ حَقَایِقَ الْاِیمَانِ، وَ الصِّدْقَ فِی الْمَوَاطِنِ کُلِّهَا وَ الْعَفْوَ وَ الْمُعَافَاةَ وَ الْیَقِینَ وَ الْکَرَامَةَ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ، وَ الشُّکْرَ وَ النَّظَرَ اِلَی وَجْهِکَ الْکَرِیمِ. (صادقیه، ص: ۴۸۸, س:۱۸)
وَ اَسْاَلُکَ الْعَفْوَ وَ الْعَافِیَةَ وَ الْمُعَافَاةَ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ، عَافِیَةَ الدُّنْیَا مِنَ الْبَلَاءِ، وَ عَافِیَةَ الْآخِرَةِ مِنَ الشَّقَاءِ. (صادقیه، ص: ۵۶۹, س:۱۱)
اَعْطِنِی السَّعَةَ وَ الدَّعَةَ وَ الْاَمْنَ وَ الصِّحَّةَ وَ الْبُخُوعَ وَ الشُّکْرَ وَ الْمُعَافَاةَ وَ التَّقْوَی وَ الصَّبْرَ وَ الصِّدْقَ عَلَیْکَ وَ عَلَی اَوْلِیَایِکَ وَ الْیُسْرَ وَ الشُّکْرَ. (کاظمیه، ص: ۱۱۸, س:۱۷)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ الْمُعَافَاةَ فِی الشُّکْرِ، وَ الْعِتْقَ مِنَ النَّارِ. (رضویه، ص: ۱۰۲, س:۱۵)
وَ اَسْاَلُکَ الْعَافِیَةَ وَ الْمُعَافَاةَ وَ الشِّفَاءَ مِنْ کُلِّ دَاءٍ. (رضویه، ص: ۱۱۱, س:۱۴)
وَ اَعْطِنی فیهِ اَفْضَلَ ما تُعْطی اَوْلِیاءَکَ الْمُقَرَّبینَ مِنَ الرَّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ وَ التَّحَنُّنِ وَ الْاِجابَةِ وَ الْعَفْوِ وَ الْمَغْفِرَةِ الدّایِمَةِ وَ الْعافِیَةِ وَ الْمُعافاةِ وَ الْعِتْقِ مِنَ النّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ خَیْرِ الدُّنْیا وَ الْآخِرَةِ. (سجادیه، ص: ۲۳۷, س:۳)
اَللّهُمَّ اِنّی قَدْ اَکْثَرْتُ عَلَی نَفْسی مِنَ الذُّنُوبِ وَ الْاِساءَةِ، وَ اَکْثَرْتَ عَلَیَّ مِنَ الْمُعافاةِ. (سجادیه، ص: ۳۳۳, س:۶)