اَنْتَ الْمَخْصُوصُ بِعِلْمِ التَّنْزِیلِ وَ حُکْمِ التَّاْوِیلِ وَ نَصِّ الرَّسُولِ، وَ لَکَ الْمَوَاقِفُ الْمَشْهُورَةُ وَ الْمَقَامَاتُ الْمَشْهُورَةُ وَ الْاَیَّامُ الْمَذْکُورَةُ، یَوْمَ بَدْرٍ وَ یَوْمَ الْاَحْزَابِ اِذْ زاغَتِ الْاَبْصارُ وَ بَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ وَ تَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا. (مزار، ص: ۹۴, س:۹)
اَنْتَ الْمَخْصُوصُ بِعِلْمِ التَّنْزِیلِ وَ حُکْمِ التَّاْوِیلِ وَ نَصِّ الرَّسُولِ، وَ لَکَ الْمَوَاقِفُ الْمَشْهُورَةُ وَ الْمَقَامَاتُ الْمَشْهُورَةُ وَ الْاَیَّامُ الْمَذْکُورَةُ، یَوْمَ بَدْرٍ وَ یَوْمَ الْاَحْزَابِ اِذْ زاغَتِ الْاَبْصارُ وَ بَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ وَ تَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا. (مزار، ص: ۹۴, س:۹)
فَاَبانَ فَضیلَتَهُ (شَهْرَ رَمَضانَ) عَلَی سایِرِ الشُّهُورِ، بِما جَعَلَ لَهُ مِنَ الْحُرُماتِ الْمَوْفُورَةِ وَ الْفَضایِلِ الْمَشْهُورَةِ. (سجادیه، ص: ۲۱۰, س:۵)
وَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ الْاَمِینِ ... وَ الدِّیَانَةِ الَّتِی حَرَّصَ عَلَیْهَا مُنْذُ وَقْتِ رِسَالَتِکَ اِیَّاهُ اِلَی اَنْ تَوَفَّیْتَهُ، وَ بِمَا بَیَّنَ ذَلِکَ مِنْ اَقْوَالِهِ الْحَکِیمَةِ، وَ اَفْعَالِهِ الْکَرِیمَةِ، وَ مَقَامَاتِهِ الْمَشْهُورَةِ وَ سَاعَاتِهِ الْمَعْدُودَةِ. (صادقیه، ص: ۲۷۰, س:۱۷)
یَا ابْنَ السُّنَنِ الْمَشْهُورَةِ. (مهدویه، ص: ۳۱۷, س:۴)