اللَّهُمَّ اِنِّی اَتَوَسَّلُ اِلَیْکَ بِحُبِّکَ وَ بِحَبِیبِکَ ... سَیِّدُ مَنْ مَضَی مِنَ الْاَوَّلِینَ وَ سَیِّدُ مَنْ بَقِیَ مِنَ الْآخِرِینَ، الْخَالِصُ الْمُخْلَصُ صَفْوَةُ الصَّفْوَةِ السَّیِّدُ الْبَرُّ تَاجُ الْاَنْبِیَاءِ وَ اِکْلِیلُ الرُّسُلِ وَ فَخْرُ الثَّقَلَیْنِ وَ افْتِخَارُ الْمَلَایِکَةِ. (علویه، ص: ۲۸, س:۱)
السَّلَامُ عَلَی الْاِمَامِ التَّقِیِّ الْمُخْلَصِ الصَّفِیِّ. (مزار، ص: ۸۰, س:۹)
اَشْهَدُ اَنَّکَ الْمَخْصُوصُ بِمِدْحَةِ اللَّهِ، الْمُخْلِصُ لِطَاعَةِ اللَّهِ، لَمْ تَبْغِ بِالْهُدَی بَدَلاً وَ لَمْ تُشْرِکْ بِعِبَادَةِ رَبِّکَ اَحَداً، وَ اَنَّ اللَّهَ تَعَالَی اِسْتَجَابَ لِنَبِیِّهِ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ فِیکَ دَعْوَتَهُ. (مزار، ص: ۹۲, س:۳)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ اللَّطِیفُ بِمَنْ شَرَدَ عَنْهُ مِنْ مُسْرِفِی عِبَادِهِ لِیَرْجِعَ عَنْ عُتُوِّهِ وَ عِنَادِهِ، الرَّاضِی مِنَ الْمُنِیبِ الْمُخْلِصِ بِدُونِ الْوُسْعِ وَ الطَّاقَةِ. (علویه، ص: ۴۱۲, س:۳)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ التَّقِیِّ، وَ الْمُخْلِصِ الصَّفِیِّ، وَ النُّورِ الْاَحْمَدِیِّ، وَ النُّورِ الْاَنْوَرِ، وَ الضِّیَاءِ الْاَزْهَرِ، مَوْلَایَ مُوسَی بْنِ جَعْفَرٍ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۱۳)
السَّلَامُ عَلَیْکَ، سَلَامَ الْعَارِفِ بِحُرْمَتِکَ، الْمُخْلِصِ فِی وَلَایَتِکَ، الْمُتَقَرِّبِ اِلَی اللَّهِ بِمَحَبَّتِکَ، الْبَرِیءِ مِنْ اَعْدَایِکَ، سَلَامَ مَنْ قَلْبُهُ بِمُصَابِکَ مَقْرُوحٌ، وَ دَمْعُهُ عِنْدَ ذِکْرِکَ مَسْفُوحٌ، سَلَامَ الْمَفْجُوعِ الْمَحْزُونِ، الْوَالِهِ الْمُسْتَکِینِ. (مزار، ص: ۲۳۱, س:۱۱)