المتفضل

یَا اللَّهُ الْمُنْعِمُ الْمُتَفَضِّلُ. (علویه، ص: ۳۵, س:۱۲)

اِنَّکَ الْمُتَفَضِّلُ بِالْاِحْسانِ، الْمُتَطَوِّلُ بِالْاِمْتِنانِ، الْوَهّابُ الْکَریمُ، ذُو الْجَلالِ وَ الْاِکْرامِ. (سجادیه، ص: ۹۷, س:۱۳)

اَنْتَ الْمُتَفَضِّلُ، فَافْتَحْ لَنا حَسَبَ کَرَمِکَ بابَ فَرَجٍ مِنْ عِنْدِکَ، وَ رِزْقٍ طَیِّبٍ، وَ قَضاءِ حَوایِجٍ بِفَضْلِکَ. (سجادیه، ص: ۱۴۱, س:۹)

اِنَّکَ اَنْتَ الْمُتَفَضِّلُ الْمَنّانُ. (سجادیه، ص: ۱۴۱, س:۱۰)

وَ اَنْتَ الْمُتَفَضِّلُ الْمَنّانُ الْقایِمُ الدَّیّانُ، الْعایِدُ عَلَیْنا بِالْاِحْسانِ بَعْدَ الْاِساءَةِ مِنّا وَ الْعِصْیانِ. (سجادیه، ص: ۵۰۶, س:۴)

وَ اَنْتَ الْمُتَفَضِّلُ عَلَیْهِمْ، حَیْثُ قَرَّبْتَهُمْ مِنْ مَلَکُوتِکَ وَ اخْتَصَصْتَهُمْ بِسِرِّکَ، وَ اصْطَفَیْتَهُمْ لِوَحْیِکَ، وَ اَوْرَثْتَهُمْ غَوَامِضَ تَاْوِیلِکَ، رَحْمَةً بِخَلْقِکَ، وَ لُطْفاً بِعِبَادِکَ، وَ حَنَاناً عَلَی بَرِیَّتِکَ. (کاظمیه، ص: ۱۱۱, س:۱۸)

یَا وَلِیَّ الْعَافِیَةِ، وَ الْمَنَّانُ بِالْعَافِیَةِ، وَ رَازِقَ الْعَافِیَةِ، وَ الْمُنْعِمُ بِالْعَافِیَةِ، وَ الْمُتَفَضِّلُ بِالْعَافِیَةِ عَلَیَّ وَ عَلَی جَمِیعِ خَلْقِهِ. (رضویه، ص: ۲۴, س:۱۵)

یَا رَبِّ اَنْتَ الْمُنْعِمُ عَلَیَّ، الْمُحْسِنُ، الْمُتَفَضِّلُ، الْمُجْمِلُ، ذُو الْجَلَالِ وَ الْاِکْرَامِ، وَ الْفَواضِلِ وَ النِّعَمِ الْعِظَامِ، فَلَکَ الْحَمْدُ عَلَی ذَلِکَ یَا رَبِّ. (هادویه، ص: ۱۷۵, س:۱۲)

اَنْتَ الْمُتَفَضِّلُ عَلَی غَیْرِ الْمُسْتَحِقِّینَ، وَ الْمُبْتَدِیُ بِالْاِحْسَانِ غَیْرَ السَّایِلِینَ. (عسکریه، ص: ۲۳۳, س:۱۲)

الْحَمْدُ لِلَّهِ ... الْمَحْمُودِ بِامْتِنَانِهِ وَ بِاِحْسَانِهِ الْمُتَفَضِّلِ بِعَطَایِهِ وَ جَزِیلِ فَوَایِدِهِ، الْمُوَسِّعِ بِرِزْقِهِ، الْمُسْبِغِ بِنِعْمَتِهِ، نَحْمَدُهُ عَلَی آلَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ، حَمْداً یَزِنُ عَظَمَةَ جَلَالِهِ، وَ یَمْلَاُ قَدْرَ آلَایِهِ وَ کِبْرِیَایِهِ. (علویه، ص: ۴۵, س:۵)

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ ... الْمُتَوَحِّدِ بِالْکِبْرِیَاءِ، الْمُتَفَرِّدِ بِالْآلَاءِ، الْقَاهِرِ بِعِزِّهِ الْمُتسَلِّطِ بِقَهْرِهِ، الْمُمْتَنِعِ بِقُوَّتِهِ، الْمُهَیْمِنِ بِقُدْرَتِهِ، وَ الْمُتَعَالِی بِجَبَرُوتِهِ الْمَحْمُودِ بِامْتِنَانِهِ، الْمُتَفَضِّلِ بِاِحْسَانِهِ، نَحْمَدُهُ عَلی تَظَافُرِ آلَایِهِ، وَ تَظَاهُرِ نَعْمَایِهِ. (علویه، ص: ۴۸, س:۷)