الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی مَلَکَ الْمُلُوکَ بِقُدْرَتِهِ، وَ اسْتَعْبَدَ الْاَرْبَابَ بِعِزَّتِهِ، وَ سَادَ الْعُظَمَاءَ بِجَبَرُوتِهِ، وَ اصْطَنَعَ الْفَخْرَ وَ الْاسْتِکْبَارَ لِنَفْسِهِ، وَ جَعَلَ الْفَضْلَ وَ الْکَرَمَ وَ الْجُودَ وَ الْمَجْدَ لَهُ. (علویه، ص: ۲۹۷, س:۵)
مَلَکْتَ الْمُلُوکَ بِقُدْرَتِکَ، وَ اسْتَعْبَدْتَ الْاَرْبَابَ بِعِزَّتِکَ، وَ سُدْتَ الْعُظَمَاءَ بِجُودِکَ، وَ بَدَّدْتَ الْاَشْرَافَ بِتَجَبُّرِکَ، وَ هَدَدْتَ الْجِبَالَ بِعَظَمَتِکَ. (علویه، ص: ۳۳۲, س:۹)
الَّذی مَلَکَ الْمُلُوکَ بِقُدْرَتِه، وَ اسْتَعْبَدَ الاَرْبابَ بِعِزِّه، وَ سادَ الْعُظَماءَ بِجُودِه، وَ عَلاَ السّادَةَ بِمَجْدِه، وَ انْهَدَّتِ الْمُلُوکُ لِهَیْبَتِه، وَ عَلا اَهْلَ السُّلْطانِ بِسُلْطانِه وَ رُبُوبِیَّتِه، وَ اَبادَ الْجَبابِرَةَ بِقَهْرِه. (سجادیه، ص: ۳۳۹, س:۱۱)
اَذَلَّ الْعُظَماءَ بِعِزِّه، وَ اَسَّسَ الْاُمُورَ بِقُدْرَتِه، وَ بَنَی الْمَعالی بِسُوْدَدِه، وَ تَمَجَّدَ بِفَخْرِه، وَ فَخَرَ بِعِزِّه، وَ عَزَّ بِجَبَرُوتِه، وَ وَسِعَ کُلَّ شَیْءٍ بِرَحْمَتِه. (سجادیه، ص: ۳۳۹, س:۱۳)
فَیَا مَنْ ذَلَّتْ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَمَاءُ، وَ خَضَعَتْ لِعِزَّتِهِ الرُّوَسَاءُ، وَ مَنْ کَلَّتْ عَنْ بُلُوغِ ذَاتِهِ اَلْسُنُ الْبُلَغَاءِ، وَ مَنْ اَحْکَمَ تَدْبِیرَ الْاَشْیَاءِ، وَ اسْتَعْجَمَتْ عَنْ اِدْرَاکِهِ عِبَارَةُ عُلُومِ الْعُلَمَاءِ. (علویه، ص: ۴۱۸, س:۵)
اَلْحَمْدُ للّه ِ ... الَّذی حارَ فی عِلْمِهِ الْعُلَماءُ، وَ سَلَّمَ لِحُکْمِهِ الْحُکَماءُ، وَ تَواضَعَ لِعِزَّتِهِ الْعُظَماءُ، وَ فاقَ بِسَعَةِ فَضْلِهِ الْکُرَماءَ، وَ سادَ بِعَظیمِ حِلْمِهِ الْحُلَماءَ. (سجادیه، ص: ۴۳۵, س:۱۶)
فَیا مَنْ ذَلَّ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ، وَ خَضَعَتْ لِعِزَّتِهِ الرُّوَساءُ، وَ مَنْ کَلَّتْ عَنْ بُلُوغِ ذاتِهِ اَلْسُنُ الْبُلَغاءِ، وَ مَنْ اَحْکَمَ تَدْبیرَ الاَشْیاءِ، وَ اسْتَعْجَمَتْ عَنْ اِدْراکِه عِبارَةُ عُلُومِ الْعُلَماءِ. (سجادیه، ص: ۵۵۲, س:۷)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَیْسَ لَهُ مُنَازِعٌ یُعَادِلُهُ، وَ لَا شَبِیهٌ یُشَاکِلُهُ، وَ لَا ظَهِیرٌ یُعَاضِدُهُ، قَهَرَ بِعِزَّتِهِ الْاَعِزَّاءَ، وَ تَوَاضَعَ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَمَاءُ، فَبَلَغَ بِقُدْرَتِهِ مَا یَشَاءُ. (مهدویه، ص: ۳۰۲, س:۱۷)
اِلَهِی اَنْتَ مَالِکُ الْعَطَایَا وَ اَنَا اَسِیرُ الْخَطَایَا، وَ مِنْ کَرَمِ الْعُظَمَاءِ الرِّفْقُ بِالْاُسَرَاءِ، وَ اَنَا اَسِیرٌ بِجُرْمِی مُرْتَهِنٌ بِعَمَلِی. (علویه، ص: ۱۲۹, س:۱۹)
وَ اَنْتَ جَارُ مَنْ لَاذَ بِکَ وَ تَضَرَّعَ اِلَیْکَ، عِصْمَةُ مَنِ اعْتَصَمَ بِکَ، نَاصِرُ مَنِ انْتَصَرَ بِکَ، تَغْفِرُ الذُّنُوبَ لِمَنِ اسْتَغْفَرَکَ، جَبَّارُ الْجَبَابِرَةِ، عَظِیمُ الْعُظَمَاءِ، کَبِیرُ الْکُبَرَاءِ، سَیِّدُ السَّادَاتِ، مَوْلَی الْمَوَالِی. (علویه، ص: ۲۱۴, س:۵)
اِلَهی، اَنْتَ مَلِکُ الْعَطایا، وَ اَنَا اَسیرُ الْخَطایا، وَ مِنْ کَرَمِ الْعُظَماءِ الرِّفْقُ بِالاُسَراءِ، وَ اَنَا اَسیرٌ بِجُرْمی، مُرْتَهَنٌ بِعَمَلی. (سجادیه، ص: ۴۸۵, س:۸)
مَوْلَایَ اَنْتَ عَظِیمُ الْعُظَمَاءِ، وَ اَنَا اَسِیرُ الْاُسَرَاءِ، اَنَا اَسِیرٌ بِذَنْبِی، مُرْتَهَنٌ بِجُرْمِی. (صادقیه، ص: ۱۵۰, س:۵)