اَشْهَدُ اَنَّ الَّذِینَ ... غَصَبُوهُ خِلَافَتَهُ وَ نَبَذُوا اَمْرَهُ وَ اَسَّسُوا الْجَوْرَ وَ الْعُدْوَانَ عَلَی اَهْلِ النَّبِیِّ (ص) وَ قَتَلُوهُمْ وَ تَوَلَّوْا غَیْرَهُمْ ذَایِقُوا الْعَذَابِ فِی اَسْفَلِ دَرَکٍ مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ لَا یُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا. (مزار، ص: ۳۰۷, س:۱۷)
(فِی یَوْمِ صِفِّینَ لِاِصْلَاحِ الْمُخَالِفِینَ): اللَّهُمَّ احْقِنْ دِمَاءَنَا، وَ دِمَاءَهُمْ، وَ اَصْلِحْ ذَاتَ بَیْنِنَا وَ بَیْنِهِمْ وَ اهْدِهِمْ مِنْ ضَلَالَتِهِمْ حَتَّی یَعْرِفَ الْحَقَّ مَنْ جَهِلَهُ، وَ یَرْعَوِی عَنِ الْغَیِّ وَ الْعُدْوَانِ مَنْ لَهِجَ بِهِ. (علویه، ص: ۵۰۵, س:۱۰)
اللَّهُمَّ احْقِنْ دِمَاءَنَا وَ دِمَاءَهُمْ، وَ اَصْلِحْ ذَاتَ بَیْنِنَا وَ بَیْنِهِمْ، وَ اهْدِهِمْ مِنْ ضَلَالَتِهِمْ، حَتَّی یَعْرِفَ الْحَقَّ مَنْ جَهِلَهُ، وَ یَرْعَوِی عَنِ الْغَیِّ وَ الْعُدْوَانِ مَنْ لَهِجَ بِهِ. (علویه، ص: ۵۳۷, س:۳)
وَ اَعُوذُ بِکَ مِنَ الْخِیانَةِ وَ الْعُدْوانِ وَ الطُّغْیانِ. (سجادیه، ص: ۳۶۳, س:۱۲)
بِکَ اَسْتَجیرُ یا ذَا الْعَفْوِ وَ الرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَ الْعُدْوانِ، وَ مِنْ غِیَرِ الزَّمانِ وَ تَواتُرِ الاَحْزانِ وَ طَوارِقِ الْحَدَثانِ، وَ مِنِ انْقِضاءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّاَهُّبِ وَ الْعُدَّةِ. (سجادیه، ص: ۵۴۱, س:۲)
فَاِنِّی اَتُوبُ اِلَیْکَ مِنْ ... الْاسْتِکْبَارِ وَ الْمَشْیِ فِی الْاَرْضِ مَرَحاً وَ الْجَوْرِ فِی الْحُکْمِ وَ الْاعْتِدَاءِ فِی الْغَضَبِ وَ رُکُوبِ الْحَمِیَّةِ وَ تَعَضُّدِ الظَّالِمِ وَ عَوْنٍ عَلَی الْاِثْمِ وَ الْعُدْوَانِ وَ قِلَّةِ الْعَدَدِ فِی الْاَهْلِ وَ الْوَلَدِ. (صادقیه، ص: ۴۰۳, س:۱۳)
اَیْنَ الْمُرْتَجَی لِاِزَالَةِ الْجَوْرِ وَ الْعُدْوَانِ؟ (مهدویه، ص: ۳۱۵, س:۱۶)
اَشْهَدُ اَنَّکَ قَدْ اَقَمْتَ الصَّلَاةَ، وَ آتَیْتَ الزَّکَاةَ، وَ اَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ، وَ نَهَیْتَ عَنِ الْمُنْکَرِ وَ الْعُدْوَانِ. (مزار، ص: ۲۳۲, س:۸)
دَعَوْتَ اِلَی اللَّهِ بِالْحِکْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ، وَ اَمَرْتَ بِاِقَامَةِ الْحُدُودِ وَ الطَّاعَةِ لِلْمَعْبُودِ وَ نَهَیْتَ عَنِ الْخَبَایِثِ وَ الطُّغْیَانِ، وَ وَاجَهُوکَ بِالظُّلْمِ وَ الْعُدْوَانِ، فَجَاهَدْتَهُمْ بَعْدَ الایعاز لَهُمْ، وَ تَاْکِیدِ الْحُجَّةِ عَلَیْهِمْ. (مزار، ص: ۲۳۴, س:۷)
فَالْوَیْلُ لِلْعُصَاةِ الْفُسَّاقِ، لَقَدْ قَتَلُوا بِقَتْلِکَ الْاِسْلَامَ، وَ عَطَّلُوا الصَّلَاةَ وَ الصِّیَامَ، وَ نَقَضُوا السُّنَنَ وَ الْاَحْکَامَ، وَ هَدَمُوا قَوَاعِدَ الْاِیمَانِ، وَ حَرَّفُوا آیَاتِ الْقُرَآنِ، وَ هَمْلَجُوا فِی الْبَغْیِ وَ الْعُدْوَانِ. (مزار، ص: ۲۳۶, س:۷)