اَدْخِلْ قُبُورَهُمُ (والدیَّ) الضِّیَاءَ وَ النُّورَ، وَ الْفَرْحَةَ وَ السُّرُورَ، وَ السَّعَةَ وَ الْحُبُورَ، وَ لَا تُوَاخِذْهُمَا بِقَبِیحٍ کَانَ مِنْهُمَا. (نبویه، ص: ۴۰۱, س:۱۰)
اَیَّتُهَا الشَّمْسُ ... اَسْاَلُ الَّذِی زَیَّنَ بِکِ السَّمَاءَ، وَ اَلْبَسَکِ الضِّیَاءَ، وَ صَدَعَ لَکِ اَرْکَانَ الْمَطَالِعِ، وَ حَجَبَکِ بِالشُّعَاعِ اللَّامِعِ، فَلَا یُشْرِفُ بِکِ شَیْءٌ اِلَّا امْتَحَقَ، وَ لَا یُوَاجِهُکِ بَشَرٌ اِلَّا احْتَرَقَ. (علویه، ص: ۵۱۸, س:۱۵)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْبُرْهَانِ الْمُنِیرِ الَّذِی سَکَنَ لَهُ الضِّیَاءُ وَ النُّورُ. (نبویه، ص: ۱۹۸, س:۱۶)
اَنْتَ الَّذِی یُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِکَ ... وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الضِّیَاءُ وَ الظُّلْمَةُ وَ النُّورُ وَ الْفَیْءُ وَ الظِّلُّ وَ الْحَرُورُ. (علویه، ص: ۳۰۵, س:۹)
سُبْحَانَ مَنِ النُّورُ مَنَارُهُ، وَ الضِّیَاءُ بَهَاوُهُ، وَ الْبَهْجَةُ جَمَالُهُ، وَ الْجَلَالُ عِزُّهُ، وَ الْعِزَّةُ قُدْرَتُهُ، وَ الْقُدْرَةُ صِفَتُهُ. (صادقیه، ص: ۱۴۲, س:۱۶)
اَصْبَحْتُ ... وَ الطَّوْلُ وَ الْآلَاءُ، وَ الْفَضْلُ وَ النَّعْمَاءُ، وَ النُّورُ وَ الضِّیَاءُ، وَ الْاَمْنُ وَ خَزَایِنُ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ، لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ، الْمَلِکِ الْجَبَّارِ، الْعَزِیزِ الْغَفَّارِ. (صادقیه، ص: ۳۲۲, س:۷)
فَصَلِّ عَلَی فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَیِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِینَ وَ عَلَی سَیِّدَیْ شَبَابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ، صَلَاةً خَالِدَةَ الدَّوَامِ، عَدَدَ قَطْرِ الرِّهَامِ وَ زِنَةَ الْجِبَالِ وَ الْآکَامِ وَ مَا اَوْرَقَ السَّلَامُ وَ اخْتَلَفَ الضِّیَاءُ وَ الظَّلَامُ. (مهدویه، ص: ۳۳۲, س:۵)
فَصَلِّ ... عَلَی سَیِّدَیْ شَبَابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ، صَلَاةً خَالِدَةَ الدَّوَامِ، عَدَدَ قَطْرِ الرِّهَامِ، وَ زِنَةَ الْجِبَالِ وَ الْآکَامِ، مَا اَوْرَقَ السَّلَامُ، وَ اخْتَلَفَ الضِّیَاءُ وَ الظَّلَامُ. (مزار، ص: ۲۴۱, س:۶)
تَجَبَّرَ بِالْعَظَمَةِ وَ الْکِبْرِیاءِ، وَ تَعَطَّفَ بِالْعِزِّ وَ الْبِرِّ وَ الْجَلالِ، وَ تَقَدَّسَ بِالْحُسْنِ وَ الْجَمَالِ، وَ تَمَجَّدَ بِالْفَخْرِ وَ الْبَهاءِ، وَ تَهَلَّلَ بِالْمَجْدِ وَ الْاَلَاءِ، وَ اسْتَخْلَصَ بِالنُّورِ وَ الضِّیاءِ. (سجادیه، ص: ۲۱, س:۱۱)
تَجَبَّرَ بِالْعَظَمَةِ وَ الْکِبْرِیاءِ، وَ تَعَطَّفَ بِالْعِزِّ وَ الْبِرِّ وَ الْجَلالِ، وَ تَقَدَّسَ بِالْحُسْنِ وَ الْجَمَالِ، وَ تَمَجَّدَ بِالْفَخْرِ وَ الْبَهاءِ، وَ تَهَلَّلَ بِالْمَجْدِ وَ الْاَلَاءِ، وَ اسْتَخْلَصَ بِالنُّورِ وَ الضِّیاءِ. (سجادیه، ص: ۲۶, س:۲)
یَا مَنْ یَرَی وَ لَا یُرَی وَ لَا یَسْتَعِینُ بِسَنَاءِ الضِّیَاءِ. (صادقیه، ص: ۲۶۸, س:۶)
اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ صَلَوَاتِکَ وَ صَلَوَاتِ ... مَا سَبَّحَ لَکَ فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ فِی الظُّلْمَةِ وَ الضِّیَاءِ بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ وَ فِی آنَاءِ اللَّیْلِ وَ اَطْرَافِ النَّهَارِ وَ سَاعَاتِهِ، عَلَی مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ سَیِّدِ الْمُرْسَلِینَ. (صادقیه، ص: ۳۶۷, س:۱)
اللَّهُمَّ اجْعَلْ اَفْضَلَ صَلَوَاتِکَ ... عَلَی سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ ... الْمُنْتَجَبَ مِنْ شَجَرَةِ الْاَصْفِیَاءِ، وَ مِشْکَاةِ الضِّیَاءِ، وَ ذُوابَةِ الْعَلْیَاءِ وَ سُرَّةِ الْبَطْحَاءِ. (هادویه، ص: ۱۶۸, س:۸)
اَسْاَلُکَ اَنْ تَمْلَاَ ... لِسَانِی نُورَ الصِّدْقِ، وَ دِینِی نُورَ الْبَصَایِرِ مِنْ عِنْدِکَ، وَ بَصَرِی نُورَ الضِّیَاءِ، وَ سَمْعِی نُورَ الْحِکْمَةِ. (مهدویه، ص: ۲۵۵, س:۶)
وَ امْلَاْ ... لِسَانِی نُورَ الصِّدْقِ، وَ دِینِی نُورَ الْبَصَایِرِ مِنْ عِنْدِکَ، وَ بَصَرِی نُورَ الضِّیَاءِ، وَ سَمْعِی نُورَ وَعْیِ الْحِکْمَةِ. (مهدویه، ص: ۲۵۷, س:۸)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ التَّقِیِّ، وَ الْمُخْلِصِ الصَّفِیِّ، وَ النُّورِ الْاَحْمَدِیِّ، وَ النُّورِ الْاَنْوَرِ، وَ الضِّیَاءِ الْاَزْهَرِ، مَوْلَایَ مُوسَی بْنِ جَعْفَرٍ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۱۴)
اَتَوَسَّلُ اِلَیْکَ یَا رَبِّ بِاِمَامِنَا وَ مُحَقِّقِ زَمَانِنَا، الْیَوْمِ الْمَوْعُودِ وَ الشَّاهِدِ الْمَشْهُودِ، وَ النُّورِ الْاَزْهَرِ، وَ الضِّیَاءِ الْاَنْوَرِ، وَ الْمَنْصُورِ بِالرُّعْبِ، وَ الْمُظَفَّرِ بِالسَّعَادَةِ، فَصَلِّ عَلَیْهِ عَدَدَ الثَّمَر. (مهدویه، ص: ۳۵۴, س:۸)
السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا مِصْبَاحَ الضِّیَاءِ. (مزار، ص: ۷۷, س:۱۶)
اللَّهُمَّ اجْعَلْ اَفْضَلَ صَلَوَاتِکَ عَلَی سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ ... الْمُنْتَجَبِ مِنْ شَجَرَةِ الْاَصْفِیَاءِ وَ مِشْکَاةِ الضِّیَاءِ وَ ذُوَابَةِ الْعَلْیَاءِ وَ سُرَّةِ الْبَطْحَاءِ بَعِیثِکَ بِالْحَقِّ وَ بُرْهَانِکَ عَلَی جَمِیعِ الْخَلْقِ خَاتَمِ اَنْبِیَایِکَ وَ حُجَّتِکَ الْبَالِغَةِ فِی اَرْضِکَ وَ سَمَایِکَ. (مزار، ص: ۳۱۸, س:۴)