اللَّهُمَّ خَرَجْنَا اِلَیْکَ حِینَ فَاجَاَتْنَا الْمَضَایِقُ الْوَعِرَةُ وَ اَلْجَاَتْنَا الْمَحَابِسُ الْعَسِرَةُ وَ عَضَّتْنَا عَلَایِقُ الشَّیْنِ وَ تَاَثَّلَتْ عَلَیْنَا لَوَاحِقُ الْمَیْنِ وَ اعْتَکَرَتْ عَلَیْنَا حَدَابِیرُ السِّنِینَ وَ اَخْلَفَتْنَا مَخَایِلُ الْجَوْدِ وَ اسْتَظْمَاْنَا لِصَوَارِخِ الْقَوْدِ فَکُنْتَ رَجَاءَ الْمُبْتَیِسِ وَ الثِّقَةَ لِلْمُلْتَمِسِ. (علویه، ص: ۱۹۱, س:۱۷)
وَ اَعُوذُ بِکَ مِنَ الشَّیْنِ وَ الشَّنَآنِ وَ الْمَقْتِ. (صادقیه، ص: ۵۲۴, س:۴)