اَیْنَ الْمُتَخَیَّرُ لِاِعَادَةِ الْمِلَّةِ وَ الشَّرِیعَةِ؟ (مهدویه، ص: ۳۱۵, س:۱۷)
وُرِّثْتَ عِلْمَ الْکِتَابِ وَ لُقِّنْتَ فَصْلَ الْخِطَابِ وَ اُوضِحَ بِمَکَانِکَ مَعَارِفُ التَّنْزِیلِ وَ غَوَامِضُ التَّاْوِیلِ وَ سُلِّمَتْ اِلَیْکَ رَایَةُ الْحَقِّ وَ کُلِّفْتَ هِدَایَةَ الْخَلْقِ وَ نُبِذَ اِلَیْکَ عَهْدُ الْاِمَامَةِ وَ اُلْزِمْتَ حِفْظَ الشَّرِیعَةِ. (مزار، ص: ۳۲۹, س:۱۶)