اللَّهُمَّ خَرَجْنَا اِلَیْکَ حِینَ فَاجَاَتْنَا الْمَضَایِقُ الْوَعِرَةُ وَ اَلْجَاَتْنَا الْمَحَابِسُ الْعَسِرَةُ وَ عَضَّتْنَا عَلَایِقُ الشَّیْنِ وَ تَاَثَّلَتْ عَلَیْنَا لَوَاحِقُ الْمَیْنِ وَ اعْتَکَرَتْ عَلَیْنَا حَدَابِیرُ السِّنِینَ وَ اَخْلَفَتْنَا مَخَایِلُ الْجَوْدِ وَ اسْتَظْمَاْنَا لِصَوَارِخِ الْقَوْدِ فَکُنْتَ رَجَاءَ الْمُبْتَیِسِ وَ الثِّقَةَ لِلْمُلْتَمِسِ. (علویه، ص: ۱۹۲, س:۱)
اللَّهُمَّ خَرَجْنَا اِلَیْکَ حِینَ اعْتَکَرَتْ عَلَیْنَا حَدَابِیرُ السِّنِینَ، وَ اَخْلَفَتْنَا مَخَایِلُ الْجَوْدِ فَکُنْتَ الرَّجَاءَ لِلْمُبْتَیِسِ، وَ الْبَلَاغَ لِلْمُلْتَمِسِ. (علویه، ص: ۱۹۵, س:۱۳)
وَ خَلَقْتَنِی مِنَ التُّرَابِ، ثُمَّ اَسْکَنْتَنِی الْاَصْلَابَ، آمِناً لِرَیْبِ الْمَنُونِ وَ اخْتِلَافِ الدُّهُورِ وَ السِّنِینَ. (حسینیه، ص: ۱۳۰, س:۳)
اَسْاَلُکَ بِحِکْمَتِکَ الَّتِی خَلَقْتَ بِهَا الْکَوَاکِبَ ... وَ عَرَّفْتَ بِهَا عَدَدَ السِّنِینَ وَ الْحِسابَ. (صادقیه، ص: ۳۶۱, س:۸)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی ذَهَبَ بِالنَّهَارِ بِقُدْرَتِهِ، وَ جَاءَ بِاللَّیْلِ بِرَحْمَتِهِ خَلْقاً جَدِیداً، وَ جَعَلَهُ لِبَاساً وَ سَکَناً وَ جَعَلَ اللَّیْلَ وَ النَّهارَ آیَتَیْنِ، لِیَعْلَمَ بِهِمَا عَدَدُ السِّنِینَ وَ الْحِسابَ. (صادقیه، ص: ۵۷۵, س:۸)
اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ فِی السَّرَّاءِ وَ الضَّرَّاءِ، وَ الشِّدَّةِ وَ الرَّخَاءِ، وَ الْعَافِیَةِ وَ الْبَلَاءِ، وَ السِّنِینَ وَ الدُّهُورِ. (هادویه، ص: ۱۷۵, س:۲)