یَا مَنْ دَلَعَ لِسَانَ الصَّبَاحِ بِنُطْقِ تَبَلُّجِهِ وَ سَرَّحَ قِطَعَ اللَّیْلِ الْمُظْلِمِ بِغَیَاهِبِ تَلَجْلُجِهِ وَ اَتْقَنَ صُنْعَ الْفَلَکِ الدَّوَّارِ فِی مَقَادِیرِ تَبَرُّجِهِ، وَ شَعْشَعَ ضِیَاءَ الشَّمْسِ بِنُورِ تَاَجُّجِهِ. (علویه، ص: ۴۳۷, س:۶)