اَعْطِ مُحَمَّداً سُوْلَهُ یَوْمَ الْقِیَامَةِ، وَ بَلِّغْهُ الدَّرَجَةَ الْوَسِیلَةَ مِنَ الْجَنَّةِ، وَ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ. (نبویه، ص: ۴۸۸, س:۱۳)
اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً الدَّرَجَةَ وَ الْوَسِیلَةَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِی الْمُصْطَفِینَ مَحَبَّتَهُ، وَ فِی الْعَالَمِینَ دَرَجَتَهُ، وَ فِی الْمُقَرَّبِینَ ذِکْرَهُ. (نبویه، ص: ۵۰۲, س:۱)
اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً (صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ) الْوَسِیلَةَ، وَ الْفَضْلَ وَ الْفَضِیلَةَ، وَ الدَّرَجَةَ الرَّفِیعَةَ، وَ اَعْطِهِ حَتَّی یَرْضَی وَ زِدْهُ بَعْدَ الرِّضَا مِمَّا اَنْتَ اَهْلُهُ. (فاطمیه، ص: ۳۷, س:۴)
اِذَا انْشَقَّتِ الْاَرْضُ عَنِّی ... فَابْعَثْ مَعِی یَا رَبِّ نُوراً مِنْ رَحْمَتِکَ ... تُصَدِّقُ بِهِ حَدِیثِی، وَ تُفْلِجُ بِهِ حُجَّتِی، وَ تُبَلِّغُنِی بِهِ الْعُرْوَةَ الْقُصْوَی مِنْ رَحْمَتِکَ، وَ تُحِلُّنِی الدَّرَجَةَ الْعُلْیَا مِنْ جَنَّتِکَ. (فاطمیه، ص: ۵۲, س:۶)
اللَّهُمَّ بَیِّضْ وَجْهَهُ (محمّد) وَ اَعْلِ کَعْبَهُ وَ اَفْلِجْ حُجَّتَهُ وَ اَتْمِمْ نُورَهُ وَ ثَقِّلْ مِیزَانَهُ وَ عَظِّمْ بُرْهَانَهُ وَ افْسَحْ لَهُ حَتَّی یَرْضَی وَ بَلِّغْهُ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسِیلَةَ مِنَ الْجَنَّةِ وَ ابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ الَّذِی وَعَدْتَهُ. (فاطمیه، ص: ۵۲, س:۱۹)
وَ اجْعَلْ لِی یَا اِلَهِی الدَّرَجَةَ الْعُلْیَا فِی الْآخِرَةِ وَ الْاُولَی. (حسینیه، ص: ۱۳۴, س:۱۳)
اَللّهُمَّ ابْعَثْهُ الْمَقامَ الْمَحْمُودَ الَّذی وَعَدْتَهُ، وَ اَعْطِهِ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسیلَةَ الَّتی یَغْبِطُهُ بِهَا الاَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ مِنْ خَلْقِکَ. (سجادیه، ص: ۲۹۱, س:۹)
اَللّهُمَّ ابْعَثْهُ (مُحَمَّد) الْمَقامَ الْمَحْمُودَ الَّذی وَعَدْتَهُ، وَ بَلِّغْهُ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسیلَةَ وَ الْکَرامَةَ وَ الشَّفاعَةَ وَ الذَّراعَةَ وَ الْفَضیلَةَ، وَ اجْعَلْنا مِمَّنْ تُشَفِّعُهُ فیهِ. (سجادیه، ص: ۳۰۳, س:۱۱)
وَ سَلِّمْنی ما بَیْنی وَ بَیْنَ لِقایِکَ حَتَّی تُبَلِّغَنِی الدَّرَجَةَ الَّتی فیها مُرافَقَةُ اَوْلِیایِکَ. (سجادیه، ص: ۳۴۶, س:۱۶)
اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً وَ آلَهُ الْوَسِیلَةَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الرِّفْعَةَ وَ الدَّرَجَةَ الْکَبِیرَةَ. (صادقیه، ص: ۱۵۲, س:۱۷)
اللَّهُمَّ وَ اَعْطِهِ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسِیلَةَ مِنَ الْجَنَّةِ، وَ ابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً یَغْبِطُهُ بِهِ الْاَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ. (صادقیه، ص: ۶۳۲, س:۱۵)
اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً الْوَسِیلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الْکَبِیرَةَ. (کاظمیه، ص: ۸۷, س:۱۳)
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَیْهِ (مُحَمَّدٍ) بِکُلِّ فَضِیلَةٍ مِنْ فَضَایِلِهِ وَ بِکُلِّ مَنْقَبَةٍ مِنْ مَنَاقِبِهِ وَ بِکُلِّ حَالٍ مِنْ حَالَاتِهِ وَ بِکُلِّ مَوْقِفٍ مِنْ مَوَاقِفِهِ صَلَاةً تُکْرِمُ بِهَا وَجْهَهُ وَ اَعْطِهِ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسِیلَةَ وَ الرِّفْعَةَ وَ الْفَضِیلَةَ. (کاظمیه، ص: ۱۳۶, س:۱۴)
اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً صَلَّی اللّهُ عَلَیْهِ و آلِهِ الْوَسِیلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الْکَبِیرَةَ. (رضویه، ص: ۲۳, س:۱)
قَبْلَ اسْتِفْتَاحِ الصَّلَوةِ: اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ، وَ الصَّلَاةِ الْقَایِمَةِ، بَلِّغْ مُحَمَّداً صَلَّی اللهُ عَلَیهِ وَ آلِهِ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسِیلَةَ، وَ الْفَضْلَ وَ الْفَضِیلَةَ. (رضویه، ص: ۶۲, س:۴)
وَ اَعْطِهِ (مُحَمَّدٍ) الْفَضْلَ وَ الْفَضِیلَةَ، وَ الْوَسِیلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الرَّفِیعَةَ، وَ ابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً، یَغْبِطُهُ بِهِ الْاَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ. (مهدویه، ص: ۲۵۱, س:۱۵)
اللَّهُمَّ اَعْطِهِ الدَّرَجَةَ الرَّفِیعَةَ وَ آتِهِ الْوَسِیلَةَ مِنَ الْجَنَّةِ وَ ابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً یَغْبِطُهُ بِهِ الْاَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ. (مزار، ص: ۱۳, س:۳)
اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً (ص) الْوَسِیلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الْکَبِیرَةَ. (مزار، ص: ۱۷, س:۱۴)
اللَّهُمَّ فَارْفَعْهُ (مُحَمَّدٍ) بِمَا کَدَحَ فِیکَ اِلَی الدَّرَجَةِ الْعُلْیَا مِنْ جَنَّتِکَ حَتَّی لَا یُسَاوَی فِی مَنْزِلَةٍ، وَ لَا یُکَافَاُ فِی مَرْتَبَةٍ، وَ لَا یُوَازِیهِ لَدَیْکَ مَلَکٌ مُقَرَّبٌ وَ لَا نَبِیٌّ مُرْسَلٌ. (علویه، ص: ۹۵, س:۱۲)
مَعَ مَا وَعَدْتَنِی بِهِ مِنَ الْمَحَلَّةِ الشَّرِیفَةِ، وَ بَشَّرْتَنِی بِهِ مِنَ الدَّرَجَةِ الْعَالِیَةِ الرَّفِیعَةِ الْمَنِیعَةِ. (علویه، ص: ۲۴۰, س:۱۴)
اللَّهُمَّ فَارْفَعْهُ (مُحَمَّدٍ) بِمَا کَدَحَ فِیکَ اِلَی الدَّرَجَةِ الْعُلْیَا مِنْ جَنَّتِکَ حَتَّی لَا یُسَاوَی فِی مَنْزِلَةٍ، وَ لَا یُکَافَاُ فِی مَرْتَبَةٍ، وَ لَا یُوَازِیهِ لَدَیْکَ مَلَکٌ مُقَرَّبٌ وَ لَا نَبِیٌّ مُرْسَلٌ. (سجادیه، ص: ۳۲, س:۷)
اَللّهُمَّ اِنَّ هَذَا الْمَقامَ لِخُلْفایِکَ وَ اَصْفِیایِکَ وَ مَواضِعَ اُمَنایِکَ فِی الدَّرَجَةِ الرَّفیعَةِ الَّتِی اخْتَصَصْتَهُمْ بِها قَدِ ابْتَزُّوها وَ اَنْتَ الْمُقَدِّرُ لِذلِکَ. (سجادیه، ص: ۳۵۱, س:۷)
اللَّهُمَّ اجْعَلْ جَوَامِعَ صَلَوَاتِکَ عَلَی مُحَمَّدٍ ... الَّذِی غَمَسْتَهُ فِی بَحْرِ الْفَضِیلَةِ لِلْمَنْزِلَةِ الْجَلِیلَةِ وَ الدَّرَجَةِ الرَّفِیعَةِ وَ الْمَرْتَبَةِ الْخَطِیرَةِ وَ اَوْدَعْتَهُ الْاَصْلَابَ الطَّاهِرَةَ وَ نَقَلْتَهُ مِنْهَا اِلَی الْاَرْحَامِ الْمُطَهَّرَةِ لُطْفاً مِنْکَ لَهُ وَ تَحَنُّناً مِنْکَ عَلَیْهِ. (صادقیه، ص: ۶۳۴, س:۸)