الحساب

ریشه: حسب (ح.س.ب)
کلمات: الْحِسَابَ، الْحِسَابُ، الْحِسَابِ
۳۷ مورد یافت شد

الْحِسَابَ

اَشْهَدُ ... اَنَّ السَّاعَةَ آتِیَةٌ لَا رَیْبَ فِیهَا، وَ اَنَّکَ تَبْعَثُ مَنْ فِی الْقُبُورِ، وَ اَنَّ الْحِسَابَ حَقٌّ. (نبویه، ص: ۵۵۵, س:۱۱)

اَللّهُمَّ تُبْ عَلَی عَبْدِکَ ... بِجَمیعِ مَا تُبْتَ عَلَی جَمیعِ خَلْقِکَ مُنْذُ بَرَاْتَهُمْ وَ بِمَا تَتُوبُ عَلَی نَسَمَتِکَ وَ جِبِلَّتِکَ وَ سُکَّانِ سَمَایِکَ وَ قُطَّانِ اَرْضِکَ اِلَی وَقْتِ طَیِّکَ الْحِسَابَ. (سجادیه، ص: ۴۹, س:۷)

اَسْاَلُکَ بِحِکْمَتِکَ الَّتِی خَلَقْتَ بِهَا الْکَوَاکِبَ ... وَ عَرَّفْتَ بِهَا عَدَدَ السِّنِینَ وَ الْحِسابَ. (صادقیه، ص: ۳۶۱, س:۹)

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی ذَهَبَ بِالنَّهَارِ بِقُدْرَتِهِ، وَ جَاءَ بِاللَّیْلِ بِرَحْمَتِهِ خَلْقاً جَدِیداً، وَ جَعَلَهُ لِبَاساً وَ سَکَناً وَ جَعَلَ اللَّیْلَ وَ النَّهارَ آیَتَیْنِ، لِیَعْلَمَ بِهِمَا عَدَدُ السِّنِینَ وَ الْحِسابَ. (صادقیه، ص: ۵۷۵, س:۸)

الْحِسَابُ

دُعَاءُ ابْرَاهِیمَ (ع) ؛ رَبَّنَا اغْفِرْ لِی وَ لِوَالِدَیَّ وَ لِلْمُوْمِنِینَ یَوْمَ یَقُومُ الْحِسَابُ. (نبویه، ص: ۲۹, س:۱۰)

رَبَّنَا اغْفِرْ لِی وَ لِوَالِدَیَّ وَ لِلْمُوْمِنِینَ یَوْمَ یَقُومُ الْحِسَابُ. (علویه، ص: ۲۷۹, س:۱۶)

رَبَّنَا اغْفِرْ لِی وَ لِوَالِدَیَّ وَ لِلْمُوْمِنِینَ یَوْمَ یَقُومُ الْحِسَابُ. (علویه، ص: ۳۳۷, س:۸)

الْحِسَابِ

یَا مَنْ هُوَ سَرِیعُ الْحِسَابِ. (نبویه، ص: ۱۱۷, س:۱۷)

یَا مَنْ فِی الْحِسَابِ هَیْبَتُهُ. (نبویه، ص: ۱۲۴, س:۱۰)

اللَّهُمَّ اِنَّکَ تَوَّابٌ وَهَّابٌ، سَرِیعُ الْحِسَابِ. (نبویه، ص: ۱۸۳, س:۷)

عَافِنِی فِی الْآخِرَةِ مِنَ النَّارِ وَ سُوءِ الْحِسَابِ. (نبویه، ص: ۲۲۴, س:۱)

الْحَمْدُ لِلَّهِ ... رَبِّ الْعِبَادِ وَ الْبِلَادِ، وَ اِلَیْهِ الْمَعَادُ، سَرِیعِ الْحِسَابِ شَدِیدِ الْعِقَابِ. (نبویه، ص: ۴۱۴, س:۱۶)

اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْکِتَابِ، مُنْشِرَ السَّحَابِ، وَاضِعَ الْمِیزَانِ، سَرِیعَ الْحِسَابِ اهْزِمِ الْاَحْزَابَ عَنَّا، وَ ذَلِّلْهُمْ. (نبویه، ص: ۵۳۹, س:۵)

قَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ یَوْمِ الْحِسَابِ. (نبویه، ص: ۶۱۴, س:۱۲)

شَدِیدِ الْمِحَالِ، سَرِیعِ الْحِسَابِ، الْقَایِمِ بِالْقِسْطِ. (علویه، ص: ۲۸۶, س:۶)

اللَّهُمَّ اجْعَلْنِی مِنَ الَّذِینَ یُوفُونَ بِعَهْدِکَ، وَ لَا یَنْقُضُونَ الْمِیثَاقَ، وَ مِنَ الَّذِینَ یَصِلُونَ ما اَمَرَ اللَّهُ بِهِ اَنْ یُوصَلَ، وَ یَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ، وَ یَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ. (علویه، ص: ۳۳۵, س:۱۴)

وَ اللَّهُ اَکْبَرُ ذُو السُّلْطَانِ الْمَنِیعِ، وَ الْبُنْیَانِ الرَّفِیعِ وَ الْاِنْشَاءِ الْبَدِیعِ، وَ الْحِسَابِ السَّرِیعِ. (علویه، ص: ۴۲۰, س:۵)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ سُوَالَ الْخَایِفِ مِنْ وَقْفَةِ الْمَوْقِفِ، الْوَجِلِ مِنَ الْعَرْضِ، الْمُشْفِقِ مِنَ الْحِسَابِ، الْمُسْتَعِیذِ مِنْ بَوَایِقِ الْقِیَامَةِ الْمَاْخُوذِ عَلَی الْغِرَّةِ، النَّادِمِ عَلَی الْخَطِییَةِ، الْمَسْوُولِ الْمُحَاسَبِ الْمُثَابِ الْمُعَاقَبِ. (علویه، ص: ۴۲۰, س:۸)

وَ اَسْاَلُکَ الْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ. (علویه، ص: ۴۷۶, س:۸)

اَسْاَلُکَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ، وَ الْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ. (علویه، ص: ۵۰۷, س:۱۹)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ قَوْلَ التَّوَّابِینَ وَ عَمَلَهُمْ، وَ نَجَاةَ الْمُجَاهِدِینَ وَ ثَوَابَهُمْ، وَ تَصْدِیقَ الْمُوْمِنِینَ وَ تَوَکُّلَهُمْ، وَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ، وَ الْاَمْنَ عِنْدَ الْحِسَابِ. (فاطمیه، ص: ۵۰, س:۱۱)

ثُمَّ بَارِکْ لِی فِی الْبَعْثِ وَ الْحِسَابِ، اِذَا انْشَقَّتِ الْاَرْضُ عَنِّی وَ تَخَلَّا الْعِبَادُ مِنِّی، وَ غَشِیَتْنِی الصَّیْحَةُ، وَ اَفْزَعَتْنِی النَّفْخَةُ، وَ نَشَرْتَنِی بَعْدَ الْمَوْتِ، وَ بَعَثْتَنِی لِلْحِسَابِ. (فاطمیه، ص: ۵۱, س:۱۹)

وَ اکْفِنِی کَیْدَهُمْ (کُلَّ عَدُوٍّ) بِحَوْلٍ مِنْکَ وَ قُوَّةٍ، وَ کُنْ لِی جَاراً مِنْهُمْ، وَ مِنْ کُلِّ جَبَّارٍ عَنِیدٍ، وَ مِنْ کُلِّ شَیْطَانٍ مَرِیدٍ لَا یُوْمِنُ بِیَوْمِ الْحِسَابِ. (حسنیه، ص: ۹۳, س:۱۰)

وَ اَوْدِعْ نُفُوسَنا خَوْفَ الْمُشْفِقینَ مِنْ سُوءِ الْحِسابِ، وَ رَجاءَ الْواثِقینَ بِتَوْفیرِ الثَّوابِ، فَلا نَغْتَرَّ بِالْاِمْهالِ وَ لَا نُقَصِّرَ فی صالِحِ الاَعْمالِ، وَ لَا نَفْتُرَ عَنِ التَّسْبیحِ بِحَمْدِکَ فِی الْغُدُوِّ وَ الْآصالِ. (سجادیه، ص: ۴۴۱, س:۱۲)

اَ ما تَذْکُرُ ما اَمامَکَ مِنْ شِدَّةِ الْحِسابِ، وَ شَرِّ الْمَآبِ؟! (سجادیه، ص: ۵۱۳, س:۱)

وَ بَارِکْ لِی فِی الْمَحْیَا وَ الْمَمَاتِ، وَ الْمَوْقِفِ وَ النُّشُورِ، وَ الْحِسَابِ وَ الْمِیزَانِ وَ اَهْوَالِ یَوْمِ الْقِیَامَةِ، وَ سَلِّمْنِی عَلَی الصِّرَاطِ، وَ اَجِزْنِی عَلَیْهِ. (صادقیه، ص: ۱۶۰, س:۹)

وَ اللَّهُ اَکْبَرُ ذُو السُّلْطَانِ الْمَنِیعِ، وَ الاِنْشَاءِ الْبَدِیعِ وَ الشَّاْنِ الرَّفِیعِ، وَ الْحِسَابِ السَّرِیعِ. (صادقیه، ص: ۲۷۷, س:۱۱)

وَ اَعُوذُ بِاللَّهِ ... مِنْ شَرِّ یَوْمِ النُّشُورِ وَ الْحَشْرِ وَ الْمَوْقِفِ وَ الْحِسَابِ وَ مِنْ شَرِّ کِتَابٍ قَدْ سَبَقَ وَ مِنْ زَوَالِ النِّعْمَةِ، وَ تَحْوِیلِ الْعَافِیَةِ، وَ حُلُولِ النَّقِمَةِ وَ مُوجِبَاتِ الْهَلَکَةِ. (صادقیه، ص: ۲۷۹, س:۳)

وَ اَعُوذُ بِاللَّهِ ... مِنَ الْکُفْرِ وَ النِّفَاقِ وَ الْحَیْرَةِ وَ الشِّرْکِ، وَ الشَّکِّ فِی دِینِ اللَّهِ، وَ مِنْ شَرِّ یَوْمِ الْحَشْرِ وَ النُّشُورِ وَ الْمَوْقِفِ وَ الْحِسَابِ، وَ مِنْ شَرِّ کُلِّ کِتَابٍ قَدْ سَبَقَ. (صادقیه، ص: ۲۸۸, س:۴)

شَهِدَ اللَّهُ اَنَّهُ لا اِلهَ اِلَّا هُوَ ... سَرِیعُ الْحِساب. (صادقیه، ص: ۳۰۲, س:۱۵)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ، وَ الْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ، عَظُمَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِکَ، فَلْیَحْسُنِ الْعَفْوُ مِنْ عِنْدِکَ. (صادقیه، ص: ۳۹۷, س:۱۳)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ وَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْحِسَابِ. (صادقیه، ص: ۵۴۳, س:۲)

مَنْ اَرَادَ فُلَانَ بْنَ فُلَانٍ بِسُوءٍ ... جَعَلَهُ اللَّهُ مِمَّنْ قَالَ: الَّذِینَ کَفَرُوا اَعْمَالُهُمْ کَسَرابٍ بِقِیعَةٍ یَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّی اِذَا جَاءَهُ لَمْ یَجِدْهُ شَیْیاً وَ وَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّیهُ حِسَابَهُ وَ اللَّهُ سَرِیعُ الْحِسَابِ. (کاظمیه، ص: ۸۱, س:۶)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ، وَ الْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ. (کاظمیه، ص: ۱۲۹, س:۱۵)

اللَّهُمَّ وَ شَرِّفْ بِمَا اسْتَقْبَلَ بِهِ (الحجّة) مِنَ الْقِیَامِ بِاَمْرِکَ لَدَی مَوَاقِفِ الْحِسَابِ مَقَامَهُ. (عسکریه، ص: ۲۳۵, س:۱۳)

السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا مِیزَانَ یَوْمِ الْحِسَابِ. (مزار، ص: ۷۸, س:۱۰)

فَقَدْ عَظُمَ جُرْمِی وَ مَا اَخَافُ اَنْ تَظْلِمَنِی وَ لَکِنْ اَخَافُ سُوءَ یَوْمِ الْحِسَابِ. (مزار، ص: ۳۳۹, س:۱۷)