الحجب

ریشه: حجب (ح.ج.ب)
کلمات: الْحُجُبَ، الْحُجُبُ، الْحُجُبِ
۱۱ مورد یافت شد

الْحُجُبَ

سُبْحَانَ مَنْ قَدَّرَ الْحُجُبَ مِنْ غَیْرِ اَنْ یَسْتَعِینَ بِاَحَدٍ. (نبویه، ص: ۱۶۱, س:۱۳)

الْحُجُبُ

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِوَجْهِکَ الْکَرِیمِ اَکْرَمِ الْوُجُوهِ، وَ بِمَا تَوَارَتْ بِهِ الْحُجُبُ مِنْ نُورِکَ وَ بِمَا اسْتَقَلَّ بِهِ الْعَرْشُ مِنْ بَهَایِکَ. (نبویه، ص: ۲۳۹, س:۸)

اللَّهُمَّ بِمَا وَارَتِ الْحُجُبُ مِنْ جَلَالِکَ، وَ بِمَا اَطَافَ بِهِ الْعَرْشُ مِنْ بَهَاءِ کَمَالِکَ، وَ بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِکَ، وَ بِمَا تُحِیطُ بِهِ قُدْرَتُکَ مِنْ مَلَکُوتِ سُلْطَانِکَ. (نبویه، ص: ۳۲۶, س:۱۱)

اَللّهُمَّ اِنّی اَسْاَلُکَ بِما وارَتِ الْحُجُبُ مِنْ جَلالِکَ وَ جَمالِکَ، وَ بِما اَطافَ الْعَرْشُ مِنْ بَهاءِ کَمالِکَ، وَ بِمَعاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِکَ الثّابِتِ الاَرْکَانِ، وَ بِما تُحیطُ بِه قُدْرَتُکَ مِنْ مَلَکُوتِ السُّلْطانِ. (سجادیه، ص: ۲۰۷, س:۱۵)

فَاَسْاَلُکَ اللّهُمَّ بِالْمَخْزُونِ مِنْ اَسْمایِکَ وَ بِما وارَتْهُ الْحُجُبُ مِنْ بَهایِکَ، اِلَّا رَحِمْتَ هَذِهِ النَّفْسَ الْجَزُوعَةَ وَ هَذِهِ الرِّمَّةَ الْهَلُوعَةَ، الَّتی لَا تَسْتَطیعُ حَرَّ شَمْسِکَ، فَکَیْفَ تَسْتَطیعُ حَرَّ نارِکَ؟! (سجادیه، ص: ۳۷۵, س:۱۴)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِالْمَخْزُونِ مِنْ اَسْمَایِکَ، وَ مَا وَارَتِ الْحُجُبُ مِنْ بَهَایِکَ. (صادقیه، ص: ۴۸۳, س:۱)

الْحُجُبِ

اَسْاَلُکَ بِالْاَسْمَاءِ الَّتِی تَجَلَّیْتَ بِهَا لِلْکَلِیمِ عَلَی الْجَبَلِ الْعَظِیمِ، فَلَمَّا بَدَا شُعَاعُ نُورِ الْحُجُبِ مِنْ بَهَاءِ الْعَظَمَةِ، خَرَّتِ الْجِبَالُ مُتَدَکْدِکَةً لِعَظَمَتِکَ وَ جَلَالِکَ وَ هَیْبَتِکَ، وَ خَوْفاً مِنْ سَطَوَاتِکَ، رَاهِبَةً مِنْکَ. (نبویه، ص: ۳۲۹, س:۲)

وَ جِبْریلُ الاَمینُ عَلَی وَحْیِکَ، الْمُطَاعُ فِی اَهْلِ سَمَاواتِکَ الْمَکِینُ لَدَیْکَ، الْمُقَرَّبُ عِنْدَکَ وَ الرُّوحُ الَّذی هُوَ عَلَی مَلایِکَةِ الْحُجُبِ وَ الرُّوحُ الَّذی هُوَ مِنْ اَمْرِکَ. (سجادیه، ص: ۴۱, س:۴)

یا رَبِّ غَیْرَ اَنّی اَسْاَلُکَ بِالْمَخْزُونِ مِنْ اَسْمایِکَ، وَ بِما وَراءَ الْحُجُبِ مِنْ بَهایِکَ. (سجادیه، ص: ۴۸۹, س:۶)

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی اَشْهَدَنَا مَشْهَدَ اَوْلِیَایِهِ فِی رَجَبٍ، وَ اَوْجَبَ عَلَیْنَا مِنْ حَقِّهِمْ مَا قَدْ وَجَبَ، وَ صَلَّی اللَّهُ عَلَی مُحَمَّدٍ الْمُنْتَجَبِ، وَ عَلَی اَوْصِیَایِهِ الْحُجُبِ. (مهدویه، ص: ۲۹۹, س:۱۳)

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی اَشْهَدَنَا مَشْهَدَ اَوْلِیَایِهِ فِی رَجَبٍ، وَ اَوْجَبَ عَلَیْنَا مِنْ حَقِّهِمْ مَا قَدْ وَجَبَ، وَ صَلَّی اللَّهُ عَلَی مُحَمَّدٍ الْمُنْتَجَبِ، وَ عَلَی اَوْصِیَایِهِ الْحُجُبِ. (مزار، ص: ۳۲۴, س:۱۵)