اُرْدُدْ عَلَی عَبْدِکَ الضَّعِیفِ اَیَادِیَکَ الْجَمِیلَةَ عِنْدَهُ، وَ اَذْهِبْ عَنْهُ مَا بِهِ مِنْ اَذیً. (باقریه، ص: ۴۶, س:۲)
وَ لَا تَقْطَعْ مَعْرُوفَکَ وَ لَا عَادَتَکَ الْجَمِیلَةَ عِنْدِی اَبَداً مَا اَبْقَیْتَنِی بِالتَّضَرُّعِ اِلَی اَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ، وَ لَا بِالدُّخُولِ مَعَهُمْ فِی شَیْءٍ مِنْ اُمُورِهِمُ، الْمُشَارَکَةِ فِی حَالٍ مِنْ اَحْوَالِهِمْ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ. (صادقیه، ص: ۳۸۱, س:۱۴)
اللَّهُمَّ یَا ذَا الْمِنَنِ السَّابِغَةِ، وَ الْآلَاءِ الْوَازِعَةِ، وَ الرَّحْمَةِ الْوَاسِعَةِ وَ الْقُدْرَةِ الْجَامِعَةِ، وَ النِّعَمِ الْجَسِیمَةِ، وَ الْمَوَاهِبِ الْعَظِیمَةِ، وَ الْاَیَادِی الْجَمِیلَةِ، وَ الْعَطَایَا الْجَزِیلَةِ. (علویه، ص: ۴۲۳, س:۱۰)
وَ کَیْفَ لَا اَدْعُوکَ وَ لَا اَتَمَنَّی الْجَنَّةَ مَعَ اَفْعالِکَ الْحَسَنَةِ الْجَمیلَةِ؟! (سجادیه، ص: ۴۷۸, س:۲)
اللَّهُمَّ لَا تُخْلِنِی مِنْ یَدِکَ، وَ لَا تَتْرُکْنِی لِقَاءً لِعَدُوِّکَ وَ لَا لِعَدُوِّی وَ لَا تُوحِشْنِی مِنْ لَطَایِفِکَ الْخَفِیَّةِ وَ کِفَایَتِکَ الْجَمِیلَةِ. (صادقیه، ص: ۲۷۴, س:۱۱)
اللَّهُمَّ یَا ذَا الْقُدْرَةِ الْجَامِعَةِ، وَ الرَّحْمَةِ الْوَاسِعَةِ، وَ الْمِنَنِ الْمُتَتَابِعَةِ وَ الْآلَاءِ الْمُتَوَالِیَةِ، وَ الْاَیَادِی الْجَمِیلَةِ، وَ الْمَوَاهِبِ الْجَزِیلَةِ. (رضویه، ص: ۴۶, س:۵)
اللَّهُمَّ یَا ذَا الْمِنَنِ السَّابِغَةِ، وَ الْآلَاءِ الْوَازِعَةِ، وَ الرَّحْمَةِ الْوَاسِعَةِ وَ الْقُدْرَةِ الْجَامِعَةِ، وَ النِّعَمِ الْجَسِیمَةِ، وَ الْمَوَاهِبِ الْعَظِیمَةِ، وَ الْاَیَادِی الْجَمِیلَةِ، وَ الْعَطَایَا الْجَزِیلَةِ. (مهدویه، ص: ۲۹۵, س:۱۴)