دُعَاءُ عِیسَی (ع)؛ فَتَبَارَکْتَ اللَّهُمَّ فِیمَا دَحَوْتَ مِنْ اَرْضِکَ ... ثُمَّ جَعَلْتَ عَلَی ظَهْرِهَا الْجِبَالَ اَوْتَاداً، فَاَطَاعَتْکَ اَطْوَادُهَا. (نبویه، ص: ۶۵, س:۱۹)
یَا مَنْ جَعَلَ الْجِبَالَ اَوْتَاداً. (نبویه، ص: ۱۲۹, س:۷)
اُعِیذُ صَاحِبَ کِتَابِی هَذَا ... مِنْ شَرِّ مَنْ یَسْکُنُ الْهَوَاءَ وَ الْجِبَالَ وَ الْبِحَارَ وَ مَنْ فِی الظُّلُمَاتِ وَ مَنْ فِی النُّورِ. (نبویه، ص: ۳۳۸, س:۶)
آمَنَّا بِمَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرَضِینَ، وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ وَ الْجِبَالَ وَ الشَّجَرَ وَ الدَّوَابَّ وَ الْاِنْسَ وَ الْجِنَّ. (نبویه، ص: ۴۴۹, س:۱۰)
الْحَمْدُ لِلَّهِ ... الَّذِی جَعَلَ السَّمَاوَاتِ لِکُرْسِیِّهِ عِمَاداً، وَ الْاَرْضَ لِلْعِبَادِ مِهَاداً، وَ الْجِبَالَ اَوْتَاداً وَ مَلَایِکَتَهُ عَلی اَرْجَایِهَا وَ حَمَلَةَ عَرْشِهِ عَلَی اَمْطَایِهَا. (علویه، ص: ۱۹۰, س:۱۸)
سُبْحَانَکَ اَنْتَ تُسَیِّرُ الْجِبَالَ، وَ تُهِبُّ الرِّیَاحَ. (علویه، ص: ۳۰۵, س:۱۰)
سُبْحَانَکَ مَنْ ذَا الَّذِی رَآکَ حِینَ نَصَبْتَ الْجِبَالَ فَاَثْبَتَّ اَسَاسَهَا بِاَهْلِهَا رَحْمَةً مِنْکَ لِخَلْقِکَ. (علویه، ص: ۳۰۶, س:۸)
سُبْحَانَکَ مَنْ ذَا الَّذِی اَعَانَکَ حِینَ نَصَبْتَ الْجِبَالَ وَ فَجَّرْتَ الْبُحُورَ وَ اَحَطْتَ بِهَا الْاَرْضَ. (علویه، ص: ۳۰۶, س:۱۰)
مَلَکْتَ الْمُلُوکَ بِقُدْرَتِکَ، وَ اسْتَعْبَدْتَ الْاَرْبَابَ بِعِزَّتِکَ، وَ سُدْتَ الْعُظَمَاءَ بِجُودِکَ، وَ بَدَّدْتَ الْاَشْرَافَ بِتَجَبُّرِکَ، وَ هَدَدْتَ الْجِبَالَ بِعَظَمَتِکَ. (علویه، ص: ۳۳۲, س:۱۰)
اَسْاَلُکَ بِکُلِّ اسْمٍ رَفَعْتَ بِهِ سَمَاءَکَ وَ فَرَشْتَ بِهِ اَرْضَکَ وَ اَرْسَیْتَ بِهِ الْجِبَالَ وَ اَجْرَیْتَ بِهِ الْمَاءَ وَ سَخَّرْتَ بِهِ السَّحَابَ وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ وَ اللَّیْلَ وَ النَّهَارَ، وَ خَلَقْتَ الْخَلَایِقَ کُلَّهَا. (حسینیه، ص: ۱۱۳, س:۱۰)
وَ تَرَی الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَ هِیَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِی اَتْقَنَ کُلَّ شَیْءٍ اِنَّهُ خَبِیرٌ بِما تَفْعَلُون. (باقریه، ص: ۴۷, س:۱۶)
وَ بِاسْمِکَ الَّذِی رَفَعْتَ بِهِ السَّمَاوَاتِ بِغَیْرِ عَمَدٍ، وَ دَحَوْتَ بِهِ الْاَرَضِینَ عَلَی الْمَاءِ، وَ جَعَلْتَ الْجِبَالَ فِیهَا اَوْتَاداً. (صادقیه، ص: ۱۳۸, س:۱۳)
وَ تَرَی الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَ هِیَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِی اَتْقَنَ کُلَّ شَیْءٍ اِنَّهُ خَبِیرٌ بِما تَفْعَلُون. (صادقیه، ص: ۷۲۰, س:۱۱)
اِلَهِی وَ اَسْاَلُکَ بِالاسْمِ الَّذِی دَعَاکَ بِهِ عَبْدُکَ وَ نَبِیُّکَ دَاوُدُ علیه السلام فَاسْتَجَبْتَ لَهُ دُعَاءَهُ، وَ سَخَّرْتَ لَهُ الْجِبَالَ، یُسَبِّحْنَ مَعَهُ بِالْعَشِیِّ وَ الْاِبْکَارِ، وَ الطَّیْرَ مَحْشُورَةٌ کُلٌّ لَهُ اَوَّابٌ. (مهدویه، ص: ۲۷۰, س:۱۴)
یَا مَنْ تَشَقَّقَتِ الْجِبَالُ مِنْ مَخَافَتِهِ. (نبویه، ص: ۱۱۸, س:۶)
سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْجِبَالُ بِاَکْنَافِهَا. (نبویه، ص: ۱۶۲, س:۶)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ ... الَّذِی خَشَعَتْ لَهُ الْجِبَالُ وَ مَا فِیهَا. (نبویه، ص: ۱۹۸, س:۱۲)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی یُسَبِّحُ لَکَ بِهِ الْجِبَالُ الرَّاسِیَاتُ بِاَمْرِکَ. (نبویه، ص: ۲۰۶, س:۳)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الْمَحْجُوبِ الْمَرْفُوعِ الَّذِی قَامَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرَضُونَ وَ ثَبَتَتْ بِهِ الْجِبَالُ الرَّاسِیَاتُ وَ جَرَتْ بِهِ الْبِحَارُ الزَّاخِرَاتُ. (نبویه، ص: ۲۲۵, س:۹)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی اسْتَقَرَّتْ بِهِ الْبِحَارُ وَ قَامَتْ بِهِ الْجِبَالُ. (نبویه، ص: ۲۲۹, س:۱۶)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی اِذَا ذُکِرْتَ بِهِ تَزَعْزَعَتْ مِنْهُ السَّمَاوَاتُ، وَ انْشَقَّتْ مِنْهُ الْاَرَضُونَ، وَ تَقَطَّعَتْ مِنْهُ السَّحَابُ وَ تَصَدَّعَتْ مِنْهُ الْجِبَالُ. (نبویه، ص: ۲۳۴, س:۱۵)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الَّذِی اسْتَقَرَّتْ بِهِ الْاَرَضُونَ عَلَی قَرَارِهَا، وَ الْجِبَالُ عَلَی مَنَاکِبِهَا، وَ الْبِحَارُ عَلَی حُدُودِهَا. (نبویه، ص: ۲۳۵, س:۱۰)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الَّذِی اَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ، وَ اَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ، وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبِحَارُ، وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ. (نبویه، ص: ۲۳۶, س:۱۹)
اَسْاَلُکَ بِحَقِّ الْاسْمِ الَّذِی قَامَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ اسْتَقَرَّتْ بِهِ الْاَرَضُونَ السَّبْعُ وَ اسْتَقَلَّتْ بِهِ الْجِبَالُ الرَّوَاسِی عَلَیْکَ یَا رَبِّ. (نبویه، ص: ۲۹۶, س:۱۶)
اَنَا اَذْکُرُ مِنْ تَضْیِیعِ اَمَانَتِی وَ مَا تَکَلَّفْتُ بِهِ عَلَی نَفْسِی، مَا لَمْ تَحْمِلْهُ الْجِبَالُ قَبْلِی، وَ لَا السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرَضُونَ وَ هِیَ اَقْوَی مِنِّی، وَ حَمَلْتُهَا بِعِلْمِکَ بِهَا وَ قِلَّةِ عِلْمِی. (نبویه، ص: ۳۰۹, س:۱۰)
اَسْاَلُکَ بِالْاَسْمَاءِ الَّتِی تَجَلَّیْتَ بِهَا لِلْکَلِیمِ عَلَی الْجَبَلِ الْعَظِیمِ، فَلَمَّا بَدَا شُعَاعُ نُورِ الْحُجُبِ مِنْ بَهَاءِ الْعَظَمَةِ، خَرَّتِ الْجِبَالُ مُتَدَکْدِکَةً لِعَظَمَتِکَ وَ جَلَالِکَ وَ هَیْبَتِکَ، وَ خَوْفاً مِنْ سَطَوَاتِکَ، رَاهِبَةً مِنْکَ. (نبویه، ص: ۳۲۹, س:۲)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی شَقَقْتَ بِهِ الْبِحَارَ، وَ قَامَتْ بِهِ الْجِبَالُ وَ اخْتَلَفَ بِهِ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ، وَ بِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثَانِی وَ الْقُرْآنِ الْعَظِیمِ. (نبویه، ص: ۴۵۵, س:۱۷)
یَا مَنْ ... تَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْجِبَالُ وَ الْبَرُّ وَ الْبَحْرُ، وَ تَحْفَظُهُ الْمَلَایِکَةُ حَتَّی تَتَکَلَّمَ بِهِ، وَ تَجْرِی بِهِ الْفُلْکُ، فَلَا یَکُونُ لِلْمَوْجِ عَلَیْهِ سَبِیلٌ، وَ تَذِلُّ بِهِ کُلُّ جَبَّارٍ عَنِیدٍ وَ شَیْطَانٍ مَرِیدٍ. (علویه، ص: ۸۷, س:۱۱)
وَ اَسْاَلُکَ الْاَمَانَ الْاَمَانَ یَا کَرِیمُ یَوْمَ یَکُونُ النَّاسُ کَالْفَراشِ الْمَبْثُوثِ، وَ تَکُونُ الْجِبَالُ کَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ. (علویه، ص: ۱۲۳, س:۹)
سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْجِبَالُ الرَّوَاسِی بِاَصْوَاتِهَا، تَقُولُ: سُبْحَانَ رَبِّیَ الْعَظِیمِ وَ بِحَمْدِهِ. (علویه، ص: ۳۱۰, س:۱۴)
اَشْهَدُ اَنْ لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِیکَ لَهُ مَا دَامَتِ الْجِبَالُ رَاسِیَةً، وَ بَعْدَ زَوَالِهَا اَبَداً. (علویه، ص: ۳۲۴, س:۵)
اَ لَمْ تَرَ اَنَّ اللَّهَ یَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِی السَّمَاوَاتِ وَ مَنْ فِی الْاَرْضِ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبَالُ وَ الشَّجَرُ وَ الدَّوَابُّ وَ کَثِیرٌ مِنَ النَّاسِ. (علویه، ص: ۳۴۰, س:۲)
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی بِکَلِمَتِهِ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ، وَ قَرَّتِ الْاَرَضُونَ السَّبْعُ، وَ ثَبَتَتِ الْجِبَالُ الرَّوَاسِی، وَ جَرَتِ الرِّیَاحُ اللَّوَاقِحُ، وَ سَارَ فِی جَوِّ السَّمَاءِ السَّحَابُ، وَ قَامَتْ عَلَی حُدُودِهَا الْبِحَارُ. (علویه، ص: ۴۳۳, س:۱۶)
اِلَهِی لَوْ عَلِمَتِ الْاَرْضُ بِذُنُوبِی لَسَاخَتْ بِی، وَ السَّمَاوَاتُ لَاخْتَطَفَتْنِی وَ الْبِحَارُ لَاَغْرَقَتْنِی، وَ الْجِبَالُ لَدَهْدَهَتْنِی وَ الْمَفَاوِزُ لَابْتَلَعَتْنِی. (علویه، ص: ۴۸۰, س:۷)
وَ بُسَّتِ الْجِبَالُ بَسّاً، فَکَانَتْ هَبَاءً مُنْبَثّاً. (علویه، ص: ۵۵۷, س:۵)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی بِکَلِمَاتِهِ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ الشِّدَادُ، وَ ثَبَتَتِ الْاَرَضُونَ الْمِهَادُ، وَ انْتَصَبَتِ الْجِبَالُ الرَّوَاسِی الْاَوْتَادُ، وَ جَرَتِ الرِّیَاحُ اللَّوَاقِحُ، وَ سَارَ فِی جَوِّ السَّمَاءِ السَّحَابُ، وَ وَقَفَتْ عَلَی حُدُودِهَا الْبِحَارُ. (فاطمیه، ص: ۶۰, س:۵)
وَ اجْعَلِ الْقُرْآنَ لَنا ... لِما طَوَتِ الْغَفْلَةُ عَنّا مِنْ تَصَفُّحِ الْاِعْتِبارِ ناشِراً، حَتَّی تُوصِلَ اِلَی قُلُوبِنا فَهْمَ عَجایِبِهِ، وَ زَواجِرَ اَمْثالِهِ الَّتی ضَعُفَتِ الْجِبالُ الرَّواسی عَلَی صَلابَتِها عَنِ احْتِمالِه. (سجادیه، ص: ۱۹۶, س:۹)
فَسَبَّحَتْ لَهُ السَّماواتُ وَ اَکْنافُها، وَ الاَرْضُ وَ اَطْرافُها، وَ الْجِبالُ وَ اَعْرافُها، وَ الشَّجَرُ وَ اَغْصانُها، وَ الْبِحارُ وَ حِیتانُها، وَ النُّجُومُ فی مَطالِعِها، وَ الاَمْطارُ فی مَواقِعِها. (سجادیه، ص: ۴۴۵, س:۲)
وَ بِالْاِسْمِ الَّذی اَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ، وَ اَضاءَ بِهِ الْقَمَرُ، وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبِحارُ، وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبالُ. (سجادیه، ص: ۶۰۵, س:۱۱)
اسْتَوَی الرَّبُّ عَلَی الْعَرْشِ وَ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرْضُ بِحُکْمِهِ، وَ هَدَاَتِ النُّجُومُ بِاَمْرِهِ، وَ رَسَتِ الْجِبَالُ بِاِذْنِهِ. (صادقیه، ص: ۳۴۶, س:۵)
لَا یُجَاوِزُ اسْمُهُ مَنْ فِی السَّمَاوَاتِ وَ مَنْ فِی الْاَرْضِ الَّذِی دَانَتْ لَهُ الْجِبَالُ وَ هِیَ طَایِعَةٌ، وَ انْبَعَثَتْ لَهُ الْاَجْسَادُ وَ هِیَ بَالِیَةٌ. (صادقیه، ص: ۳۴۶, س:۷)
اَسْاَلُکَ ... بِعَظَمَتِکَ وَ جَلَالِکَ وَ کِبْرِیَایِکَ وَ عِزَّتِکَ وَ جَبَرُوتِکَ الَّتِی لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الْاَرْضُ وَ انْخَفَضَتْ لَهَا السَّمَاوَاتُ وَ انْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الْاَکْبَرُ وَ رَکَدَتْ لَهَا الْبِحَارُ وَ الْاَنْهَارُ وَ خَضَعَتْ لَهَا الْجِبَالُ وَ سَکَنَتْ لَهَا الْاَرْضُ بِمَنَاکِبِهَا. (صادقیه، ص: ۳۶۲, س:۱۷)
وَ اَسْاَلُکَ بِالاسْمِ الَّذِی اَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ، وَ اَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ، وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبِحَارُ، وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ. (صادقیه، ص: ۴۴۳, س:۱۴)
وَ لَوْ اَنَّ قُرْآناً سُیِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ اَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْاَرْضُ اَوْ کُلِّمَ بِهِ الْمَوْتی بَلْ لِلَّهِ الْاَمْرُ جَمِیعاً. (صادقیه، ص: ۷۱۹, س:۱۷)
اِنَّ اللَّهَ یَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِی السَّماواتِ وَ مَنْ فِی الْاَرْضِ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبالُ وَ الشَّجَرُ وَ الدَّوَابُّ وَ کَثِیرٌ مِنَ النَّاسِ، وَ کَثِیرٌ حَقَّ عَلَیْهِ الْعَذابُ. (رضویه، ص: ۹۶, س:۶)
اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الَّذِی اَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ، وَ اَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ، وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبُحُورُ، وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ. (جوادیه، ص: ۱۳۱, س:۱۷)
اسْتَوَی الرَّبُّ عَلَی الْعَرْشِ، وَ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرْضُ بِحِکْمَتِهِ، وَ زَهَرَتِ النُّجُومُ بِاَمْرِهِ، وَ رَسَتِ الْجِبَالُ بِاِذْنِهِ. (جوادیه، ص: ۱۳۸, س:۹)
الَّذِی دَانَتْ لَهُ الْجِبَالُ وَ هِیَ طَایِعَةٌ، وَ انْبَعَثَتْ لَهُ الْاَجْسَادُ وَ هِیَ بَالِیَةٌ. (جوادیه، ص: ۱۳۸, س:۱۰)
بِاَبِی اَنْتَ وَ اُمِّی یَا سَیِّدِی بَکَیْتُکَ یَا خِیَرَةَ اللَّهِ وَ ابْنَ خِیَرَتِهِ وَ حَقٌّ لِیَ اَنْ اَبْکِیَکَ وَ قَدْ بَکَتْکَ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرَضُونَ وَ الْجِبَالُ وَ الْبِحَارُ. (مزار، ص: ۱۴۳, س:۱۰)
دُعَاءُ یُونُسَ (ع)؛ یَا رَبِّ مِنَ الْجِبَالِ اَنْزَلْتَنِی، وَ مِنَ الْمَسْکَنِ اَخْرَجْتَنِی، وَ فِی الْبِحَارِ صَیَّرْتَنِی، وَ فِی بَطْنِ الْحُوتِ حَبَسْتَنِی. (نبویه، ص: ۵۱, س:۱۷)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ الْمَعْبُودُ فِی رُوُوسِ الْجِبَالِ. (نبویه، ص: ۱۱۳, س:۸)
لَکَ الْحَمْدُ فِی الْجِبَالِ الْاَوْتَادِ. (نبویه، ص: ۱۱۵, س:۳)
یَا مَنْ فِی الْجِبَالِ خَزَایِنُهُ. (نبویه، ص: ۱۲۷, س:۷)
بِحَقِّ الْجِبَالِ وَ الْبِحَارِ. (نبویه، ص: ۲۲۹, س:۸)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الَّذِی وُضِعَ ... عَلَی الْاَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ، وَ عَلَی الْجِبَالِ فَرَسَتْ. (نبویه، ص: ۲۳۵, س:۶)
بِشِدَّةِ الْحَدِیدِ، بِقُوَّةِ الْجِبَالِ. (نبویه، ص: ۲۵۶, س:۱۰)
اُعِیذُهُ ... مِنْ شَرِّ مَنْ یَکُونُ فِی الْجِبَالِ وَ الْغِیَاضِ وَ الْخَرَابِ وَ الْعُمْرَانِ، وَ مِنْ شَرِّ سَاکِنِ الْعُیُونِ، اَوْ سَاکِنِ الْبِحَارِ، اَوْ سَاکِنِ الطُّرُقِ. (نبویه، ص: ۳۳۷, س:۹)
اَسْاَلُکَ بِالْقُدْرَةِ الَّتِی نَظَرْتَ بِهَا اِلَی سَایِرِ الْجِبَالِ، فَتَصَدَّعَتْ لِکِبْرِیَاءِ عَظَمَتِکَ اَقْطَارُهَا اِلَّا صَلَّیْتَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ غَفَرْتَ لِی ذَنْبِی، وَ عَزَمْتَ عَلَی قَضَاءِ حَوَایِجِی. (نبویه، ص: ۴۰۵, س:۸)
یَا رَبَّ لَیْلَةِ الْقَدْرِ وَ جَاعِلَهَا خَیْراً مِنْ اَلْفِ شَهْرٍ، وَ رَبَّ اللَّیْلِ وَ النَّهَارِ، وَ الْجِبَالِ وَ الْبِحَارِ، وَ الظُّلَمِ وَ الْاَنْوَارِ. (نبویه، ص: ۴۴۵, س:۱)
اَسْاَلُکَ بِالاسْمِ الَّذِی وَضَعْتَهُ عَلَی الْجِبَالِ فَرَسَتْ. (نبویه، ص: ۵۱۵, س:۱)
یَا مَنْ یَعْلَمُ مَثَاقِیلَ الْجِبَالِ، وَ کَیْلَ الْبُحُورِ، وَ عَدَدَ الْاَمْطَارِ، وَ وَرَقَ الْاَشْجَارِ، وَ دَبِیبَ الذَّرِّ. (علویه، ص: ۲۳۲, س:۱۲)
اَسْاَلُکَ اللَّهُمَّ بِاسْمِکَ الَّذِی تَقُومُ بِهِ السَّمَاوَاتُ، وَ تَقُومُ بِهِ الْاَرَضُونَ وَ بِهِ اَحْصَیْتَ کَیْلَ الْبِحَارِ، وَ زِنَةَ الْجِبَالِ، وَ بِهِ تُمِیتُ الْاَحْیَاءَ، وَ بِهِ تُحْیِی الْمَوْتَی. (علویه، ص: ۳۴۸, س:۱۷)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْاَعْظَمِ الَّذِی تَقُومُ السَّمَاءُ وَ الْاَرْضُ، وَ مَا فِیهِنَّ وَ مَا بَیْنَهُنَّ، وَ بِهِ تُحْیِی الْمَوْتَی وَ تُمِیتُ الْاَحْیَاءَ، وَ بِهِ اَحْصَیْتَ عَدَدَ الْآجَالِ، وَ وَزْنَ الْجِبَالِ، وَ کَیْلَ الْبِحَارِ. (علویه، ص: ۳۶۱, س:۷)
اللَّهُمَّ رَبَّ الْجِبَالِ الَّتِی جَعَلْتَهَا لِلْاَرْضِ اَوْتَاداً، وَ لِلْخَلْقِ مَتَاعاً. (علویه، ص: ۵۰۳, س:۹)
لَکَ الْحَمْدُ ... بِعَدَدِ زِنَةِ ذَرِّ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرَضِینَ وَ الرِّمَالِ وَ التِّلَالِ وَ الْجِبَالِ وَ عَدَدِ جُرَعِ مَاءِ الْبِحَارِ وَ عَدَدِ قَطْرِ الْاَمْطَارِ وَ وَرَقِ الْاَشْجَارِ وَ عَدَدِ النُّجُومِ وَ عَدَدِ الثَّرَی وَ الْحَصَی وَ النَّوَی وَ الْمَدَرِ. (فاطمیه، ص: ۳۸, س:۱۵)
الْحَمْدُ لِلَّهِ سَامِکِ السَّمَاءِ وَ سَاطِحِ الْاَرْضِ وَ حَاصِرِ الْبِحَارِ وَ نَاضِدِ الْجِبَالِ وَ بَارِیِ الْحَیَوانِ وَ خَالِقِ الشَّجَرِ وَ فَاتِحِ یَنَابِیعِ الْاَرْضِ وَ مُدَبِّرِ الْاُمُورِ وَ مُسَیِّرِ السَّحَابِ وَ مُجْرِی الرِّیحِ وَ الْمَاءِ وَ النَّارِ مِنْ اَغْوَارِ الْاَرْضِ مُتَسَارِعَاتٍ فِی الْهَوَاءِ وَ مُهْبِطِ الْحَرِّ وَ الْبَرْدِ. (فاطمیه، ص: ۶۴, س:۹)
اللّهُمَّ اِنّی اَسْاَلُکَ یَا رَبَّ لَیْلَةِ الْقَدْرِ، وَ جاعِلَها خَیْراً مِنْ اَلْفِ شَهْرٍ، وَ رَبَّ اللَّیْلِ وَ النَّهارِ وَ الْجِبالِ وَ الْبِحارِ، وَ الظُّلَمِ وَ الاَنْوارِ وَ الاَرْضِ وَ السَّماءِ. (سجادیه، ص: ۲۶۸, س:۹)
اللّهُمَّ یَا جاعِلَ اللَّیْلِ لِباساً، وَ النَّهارِ مَعاشاً، وَ الاَرْضِ مِهاداً، وَ الْجِبالِ اَوتاداً. (سجادیه، ص: ۲۷۲, س:۱۲)
وَ یا رَبَّ الْجِبالِ الرّاسِیاتِ. (سجادیه، ص: ۲۷۸, س:۱۶)
اِلَهی، لَیْتَ السِّباعَ قَسَّمَتْ لَحْمی عَلَی اَطْرافِ الْجِبالِ، وَ لَمْ اَقُمْ بَیْنَ یَدَیْکَ. (سجادیه، ص: ۴۸۸, س:۶)
اَسْاَلُکَ ... بِاسْمِکَ الَّذی تُفَرِّقُ بِه بَیْنَ الْحَقِّ وَ الْباطِلِ، وَ بِاسْمِکَ الَّذی تَعْلَمُ بِه کَیْلَ الْبِحارِ وَ عَدَدَ الرِّمالِ، وَ وَزْنَ الْجِبالِ اَنْ تَفْعَل بی کَذا وَ کَذا. (سجادیه، ص: ۵۴۰, س:۱۴)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی بِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَ بِهِ تَقُومُ الْاَرْضُ وَ بِهِ تُفَرِّقُ بَیْنَ الْحَقِّ وَ الْبَاطِلِ وَ بِهِ تَجْمَعُ بَیْنَ الْمُتَفَرِّقِ وَ بِهِ تُفَرِّقُ بَیْنَ الْمُجْتَمِعِ وَ بِهِ اَحْصَیْتَ عَدَدَ الرِّمَالِ وَ زِنَةَ الْجِبَالِ وَ کَیْلَ الْبِحَارِ. (صادقیه، ص: ۱۹۴, س:۶)
فَاَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی وَضَعْتَهُ عَلَی الْجِبَالِ فَنُسِفَتْ، وَ عَلَی السَّمَاءِ فَانْشَقَّتْ، وَ عَلَی النُّجُومِ فَانْتَثَرَتْ وَ عَلَی الْاَرْضِ فَسُطِحَتْ. (صادقیه، ص: ۱۹۶, س:۹)
فَاَسْاَلُکَ بِالاسْمِ الَّذِی وَضَعْتَهُ عَلَی السَّمَاوَاتِ فَانْشَقَّتْ، وَ عَلَی الْاَرَضِینَ فَانْبَسَطَتْ وَ عَلَی النُّجُومِ فَانْتَثَرَتْ، وَ عَلَی الْجِبَالِ فَاسْتَقَرَّتْ. (صادقیه، ص: ۱۹۷, س:۱۷)
فَاَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی وَضَعْتَهُ عَلَی الْجِبَالِ فَاسْتَقَرَّتْ، وَ وَضَعْتَهُ عَلَی السَّمَاءِ فَارْتَفَعَتْ. (صادقیه، ص: ۲۰۳, س:۱۳)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی بِهِ تَقُومُ السَّمَاوَاتُ وَ بِهِ تَقُومُ الْاَرَضُونَ وَ بِهِ تَرْزُقُ الْاَحیَاءَ وَ بِهِ اَحْصَیْتَ عَدَدَ الْجِبَالِ وَ کَیْلَ الْبِحَارِ وَ بِهِ تُرْسِلُ الرِّیَاحَ وَ بِهِ تَرْزُقُ الْعِبَادَ وَ بِهِ اَحْصَیْتَ عَدَدَ الرِّمَالِ. (صادقیه، ص: ۲۰۴, س:۱۳)
(لِوَجَعِ الضِّرْسِ): بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ اسْکُنْ بِقُدْرَةِ اللَّهِ الَّذِی خَلَقَکَ فَاِنَّهُ قَادِرٌ مُقْتَدِرٌ عَلَیْکَ وَ عَلَی الْجِبَالِ اَثْبَتَهَا وَ اَثْبَتَکَ، فَقِرَّ حَتَّی یَاْتِیَ فِیکَ اَمْرُهُ وَ صَلَّی اللَّهُ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ (سَبْعَ مَرَّاتٍ). (صادقیه، ص: ۲۴۹, س:۴)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی ... بِهِ اَحْصَیْتَ عَدَدَ الرِّمَالِ، وَ زِنَةَ الْجِبَالِ، وَ کَیْلَ الْبِحَارِ. (صادقیه، ص: ۳۲۶, س:۱۳)
اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ صَلَوَاتِکَ وَ صَلَوَاتِ اَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرَضِینَ وَ مَا بَیْنَهُمَا وَ مَا فَوْقَهُمَا وَ مَا تَحْتَهُمَا وَ مَا بَیْنَ الْخَافِقَیْنِ وَ مَا بَیْنَ الْهَوَاءِ وَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ وَ النُّجُومِ وَ الْجِبَالِ وَ الشَّجَرِ وَ الدَّوَابِّ ... عَلَی مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ سَیِّدِ الْمُرْسَلِینَ. (صادقیه، ص: ۳۶۶, س:۱۷)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی تَقُومُ بِهِ السَّمَاوَاتُ، وَ تَقُومُ بِهِ الْاَرَضُونَ، وَ بِهِ تَرْزُقُ الْاَحْیَاءَ، وَ بِهِ اَحْصَیْتَ کَیْلَ الْبُحُورِ وَ زِنَةَ الْجِبَالِ وَ بِهِ تُمِیتُ الْاَحْیَاءَ، وَ بِهِ تُحْیِی الْمَوْتَی. (صادقیه، ص: ۳۷۶, س:۸)
یَا رَبَّ لَیْلَةِ الْقَدْرِ وَ جَاعِلَهَا خَیْراً مِنْ اَلْفِ شَهْرٍ، وَ رَبَّ اللَّیْلِ وَ النَّهَارِ وَ الْجِبَالِ وَ الْبِحَارِ وَ الظُّلَمِ وَ الْاَنْوَارِ وَ الْاَرْضِ وَ السَّمَاءِ. (صادقیه، ص: ۴۵۳, س:۱۹)
یَا جَاعِلَ اللَّیْلِ لِبَاساً، وَ النَّهَارِ مَعَاشاً، وَ الْاَرْضِ مِهَاداً وَ الْجِبَالِ اَوْتَاداً. (صادقیه، ص: ۴۵۶, س:۹)
رَبَّ اللَّیْلِ وَ النَّهَارِ، وَ الْجِبَالِ وَ الْبِحَارِ، وَ الظُّلَمِ وَ الْاَنْوَارِ، وَ الْاَرْضِ وَ السَّمَاءِ. (صادقیه، ص: ۴۶۶, س:۴)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی وَضَعْتَهُ عَلَی الْاَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَ دَعَمْتَ بِهِ السَّمَاوَاتِ فَاسْتَقَلَّتْ، وَ وَضَعْتَهُ عَلَی الْجِبَالِ فَرَسَتْ. (صادقیه، ص: ۵۹۲, س:۱۴)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی وَضَعْتَهُ عَلَی السَّمَاءِ فَاسْتَقَلَّتْ، وَ عَلَی الْجِبَالِ فَرَسَتْ، وَ عَلَی الاَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ، وَ عَلَی اللَّیْلِ فَاَظْلَمَ، وَ عَلَی النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ اَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ. (کاظمیه، ص: ۷۲, س:۱۱)
وَ یَسْیَلُونَکَ عَنِ الْجِبالِ فَقُلْ یَنْسِفُها رَبِّی نَسْفاً، فَیَذَرُها قاعاً صَفْصَفاً، لا تَری فِیها عِوَجاً وَ لا اَمْتاً. (رضویه، ص: ۵۷, س:۴)
اَسْاَلُکَ ... اَنْ تَکْفِیَنِی بِهِ (محمّد) وَ تُنَجِّیَنِی مِمَّا اَخَافُهُ وَ اَحْذَرُهُ فِی جَمِیعِ اَسْفَارِی، وَ فِی الْبَرَارِی وَ الْقِفَارِ، وَ الْاَوْدِیَةِ وَ الْآکَامِ وَ الغِیَاضِ وَ الْجِبَالِ وَ الشِّعَابِ وَ الْبِحَارِ. (رضویه، ص: ۱۱۴, س:۱۰)
یَا عَالِمَ الْخَفِیَّاتِ کُلِّهَا فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ الْاَرْضِ وَ السَّمَاءِ وَ الْجِبَال. (جوادیه، ص: ۱۳۳, س:۱)
فَصَلِّ عَلَی فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَیِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِینَ وَ عَلَی سَیِّدَیْ شَبَابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ، صَلَاةً خَالِدَةَ الدَّوَامِ، عَدَدَ قَطْرِ الرِّهَامِ وَ زِنَةَ الْجِبَالِ وَ الْآکَامِ وَ مَا اَوْرَقَ السَّلَامُ وَ اخْتَلَفَ الضِّیَاءُ وَ الظَّلَامُ. (مهدویه، ص: ۳۳۲, س:۵)
اَسْاَلُکَ بِاَسْمَایِکَ الَّتِی ... اِذَا وُضِعَتْ عَلَی الْجِبَالِ کَانَتْ هَباءً مَنْثُوراً. (مهدویه، ص: ۳۵۶, س:۱)
فَصَلِّ ... عَلَی سَیِّدَیْ شَبَابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ، صَلَاةً خَالِدَةَ الدَّوَامِ، عَدَدَ قَطْرِ الرِّهَامِ، وَ زِنَةَ الْجِبَالِ وَ الْآکَامِ، مَا اَوْرَقَ السَّلَامُ، وَ اخْتَلَفَ الضِّیَاءُ وَ الظَّلَامُ. (مزار، ص: ۲۴۱, س:۵)
فَلَمَّا مَضَی الْمُصْطَفَی ... اَسْرَعُوا لِنَقْضِ الْبَیْعَةِ وَ مُخَالَفَةِ الْمَوَاثِیقِ الْمُوَکَّدَةِ وَ خِیَانَةِ الْاَمَانَةِ الْمَعْرُوضَةِ عَلَی الْجِبَالِ الرَّاسِیَةِ وَ اَبَتْ اَنْ تَحْمِلَهَا وَ حَمَلَهَا الْاِنْسَانُ الظَّلُومُ الْجَهُولُ ذُو الشِّقَاقِ وَ الْعِزَّةِ بِالْآثَامِ الْمُولِمَةِ وَ الْاَنَفَةِ عَنِ الِانْقِیَادِ لِحَمِیدِ الْعَاقِبَةِ. (مزار، ص: ۳۳۱, س:۶)