خُذْ بِنَاصِیَتِی اِلَی مَرْضَاتِکَ الْجَامِعَةِ. (نبویه، ص: ۴۳۳, س:۸)
اللَّهُمَّ یَا ذَا الْمِنَنِ السَّابِغَةِ، وَ الْآلَاءِ الْوَازِعَةِ، وَ الرَّحْمَةِ الْوَاسِعَةِ وَ الْقُدْرَةِ الْجَامِعَةِ، وَ النِّعَمِ الْجَسِیمَةِ، وَ الْمَوَاهِبِ الْعَظِیمَةِ، وَ الْاَیَادِی الْجَمِیلَةِ، وَ الْعَطَایَا الْجَزِیلَةِ. (علویه، ص: ۴۲۳, س:۹)
اَسْاَلُکَ ... مِنَ الْخِیَرَةِ الْجَامِعَةِ لِلسَّلَامَةِ وَ الْعَافِیَةِ وَ الْغَنِیمَةِ لِعَبْدِکَ، مِنْ حَدَثِ الدُّنْیَا الَّتِی اِلَیْکَ فِیهَا ضَرُورَتُهُ لِمَعَاشِهِ وَ مِنْ خَیْرَاتِ الْآخِرَةِ الَّتِی عَلَیْکَ فِیهَا مُعَوَّلُهُ وَ اَنَا هُوَ عَبْدُکَ. (صادقیه، ص: ۱۶۹, س:۱۱)
اللَّهُمَّ یَا ذَا الْقُدْرَةِ الْجَامِعَةِ، وَ الرَّحْمَةِ الْوَاسِعَةِ، وَ الْمِنَنِ الْمُتَتَابِعَةِ وَ الْآلَاءِ الْمُتَوَالِیَةِ، وَ الْاَیَادِی الْجَمِیلَةِ، وَ الْمَوَاهِبِ الْجَزِیلَةِ. (رضویه، ص: ۴۶, س:۴)
اللَّهُمَّ یَا ذَا الْمِنَنِ السَّابِغَةِ، وَ الْآلَاءِ الْوَازِعَةِ، وَ الرَّحْمَةِ الْوَاسِعَةِ وَ الْقُدْرَةِ الْجَامِعَةِ، وَ النِّعَمِ الْجَسِیمَةِ، وَ الْمَوَاهِبِ الْعَظِیمَةِ، وَ الْاَیَادِی الْجَمِیلَةِ، وَ الْعَطَایَا الْجَزِیلَةِ. (مهدویه، ص: ۲۹۵, س:۱۳)