لِابْنِ عَبَّاسٍ؛ اللَّهُمَّ فَقِّهْهُ فِی الدِّینِ، وَ عَلِّمْهُ التَّاْوِیلَ. (نبویه، ص: ۵۸۶, س:۱۴)
فُقِدَ بِفَقْدِکَ التَّکْبِیرُ وَ التَّهْلِیلُ، وَ التَّحْرِیمُ وَ التَّحْلِیلُ، وَ التَّنْزِیلُ وَ التَّاْوِیلُ، وَ ظَهَرَ بَعْدَکَ التَّغْیِیرُ وَ التَّبْدِیلُ، وَ الْاِلْحَادُ وَ التَّعْطِیلُ، وَ الْاَهْوَاءُ وَ الْاَضَالِیلُ، وَ الْفِتَنُ وَ الْاَبَاطِیلُ. (مزار، ص: ۲۳۶, س:۱۰)
سَیِّدی لَوْلا نُورُکَ عَمیتُ عَنِ الدَّلیلِ، وَ لَوْلا تَبْصیرُکَ ضَلَلْتُ عَنِ السَّبیلِ، وَ لَوْلا تَعْریفُکَ لَمْ اُرْشَدْ لِلْقَبُولِ، وَ لَوْلا تَوْفیقُکَ لَمْ اَهْتَدِ اِلَی مَعْرِفَةِ التَّاْویلِ. (سجادیه، ص: ۴۴۸, س:۱)
اللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَی الْاَیِمَّةِ الرَّاشِدِینَ ... قُرَنَاءِ التَّنْزِیلِ وَ آیَاتِهِ، وَ اُمَناءِ التَّاْوِیلِ وَ وُلَاتِهِ، وَ تَرَاجِمَةِ الْوَحْیِ وَ دَلَالَاتِهِ. (هادویه، ص: ۱۷۱, س:۷)
یَحْذُو (عَلِیُّ) حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ، وَ یُقَاتِلُ عَلَی التَّاْوِیلِ، وَ لَا تَاْخُذُهُ فِی اللَّهِ لَوْمَةُ لَایِمٍ. (مهدویه، ص: ۳۱۴, س:۱۱)
اَنْتَ الْمَخْصُوصُ بِعِلْمِ التَّنْزِیلِ وَ حُکْمِ التَّاْوِیلِ وَ نَصِّ الرَّسُولِ، وَ لَکَ الْمَوَاقِفُ الْمَشْهُورَةُ وَ الْمَقَامَاتُ الْمَشْهُورَةُ وَ الْاَیَّامُ الْمَذْکُورَةُ، یَوْمَ بَدْرٍ وَ یَوْمَ الْاَحْزَابِ اِذْ زاغَتِ الْاَبْصارُ وَ بَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ وَ تَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا. (مزار، ص: ۹۴, س:۸)
فلَکَ سَابِقَةُ الْجِهَادِ عَلَی تَصْدِیقِ التَّنْزِیلِ، وَ لَکَ فَضِیلَةُ الْجِهَادِ عَلَی تَحْقِیقِ التَّاْوِیلِ. (مزار، ص: ۹۸, س:۵)
(الْاَیِمَّةِ) الْعُلَمَاءِ بِشَرْعِکَ الزُّهَّادِ وَ مَصَابِیحِ الظُّلَمِ وَ یَنَابِیعِ الْحِکَمِ وَ اَوْلِیَاءِ النِّعَمِ وَ عِصَمِ الْاُمَمِ قُرَنَاءِ التَّنْزِیلِ وَ آیَاتِهِ وَ اُمَنَاءِ التَّاْوِیلِ وَ وُلَاتِهِ وَ تَرَاجِمَةِ الْوَحْیِ وَ دَلَالاتِهِ. (مزار، ص: ۳۲۱, س:۹)
وُرِّثْتَ عِلْمَ الْکِتَابِ وَ لُقِّنْتَ فَصْلَ الْخِطَابِ وَ اُوضِحَ بِمَکَانِکَ مَعَارِفُ التَّنْزِیلِ وَ غَوَامِضُ التَّاْوِیلِ وَ سُلِّمَتْ اِلَیْکَ رَایَةُ الْحَقِّ وَ کُلِّفْتَ هِدَایَةَ الْخَلْقِ وَ نُبِذَ اِلَیْکَ عَهْدُ الْاِمَامَةِ وَ اُلْزِمْتَ حِفْظَ الشَّرِیعَةِ. (مزار، ص: ۳۲۹, س:۱۵)