البقاء

فَغَیْرُ کَثیرٍ ما عاقِبَتُهُ الْفَناءُ، وَ غَیْرُ قَلیلٍ ما عاقِبَتُهُ الْبَقاءُ. (سجادیه، ص: ۱۰۶, س:۸)

اللَّهُمَّ بِعِزَّتِکَ یَا دَایِمَ الْبَقَاءِ. (نبویه، ص: ۱۰۵, س:۱۶)

یَا دَایِمَ الْبَقَاءِ اَدِمْ مَا اَنَا فِیهِ مِنْ نِعْمَتِکَ وَ عَافِیَتِکَ. (نبویه، ص: ۱۰۶, س:۴)

یَا ذَا الْعِزِّ وَ الْبَقَاءِ. (نبویه، ص: ۱۱۸, س:۱۴)

یَا دَایِمَ الْبَقَاءِ. (نبویه، ص: ۱۲۸, س:۱۲)

یَا سَامِعَ الدُّعَاءِ وَ یَا رَافِعَ السَّمَاءِ وَ یَا دَایِمَ الْبَقَاءِ وَ یَا وَاسِعَ الْعَطَاءِ لِذِی الْفَاقَةِ الْعَدِیمِ. (علویه، ص: ۱۴۰, س:۱۶)

اللَّهُمَّ وَ اِذْ سَتَرْتَنِی بِعَفْوِکَ، وَ تَغَمَّدْتَنِی بِفَضْلِکَ فِی دَارِ الْفَنَاءِ، فَاَجِرْنِی مِنْ فَضِیحَاتِ دَارِ الْبَقَاءِ عِنْدَ مَوَاقِفِ الْاَشْهَادِ، مِنَ الْمَلَایِکَةِ الْمُقَرَّبِینَ وَ الرُّسُلِ الْمُکَرَّمِینَ، وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِینَ، مِنْ جَارٍ کُنْتُ اُکَاتِمُهُ سَیِّیَاتِی. (علویه، ص: ۱۸۲, س:۱۱)

بَلْ اَنْتَ الْفَرْدُ الْاَوَّلُ وَ الْآخِرُ وَ الْبَاطِنُ وَ الظَّاهِرُ ذُو الْعِزِّ الْقَاهِرِ جَزِیلُ الْعَطَاءِ جَلِیلُ الثَّنَاءِ سَابِغُ النَّعْمَاءِ دَایِمُ الْبَقَاءِ اَحَقُّ مَنْ تَجَاوَزَ وَ عَفَی عَمَّنْ ظَلَمَ وَ اَسَاءَ بِکُلِّ لِسَانٍ. (علویه، ص: ۳۸۸, س:۱۸)

اِحْتَجَبْتَ بِآلَایِکَ فَلَا تُرَی، وَ شَهِدْتَ کُلَّ نَجْوَی، وَ تَعَالَیْتَ عَلَی الْعُلَی، وَ تَفَرَّدْتَ بِالْکِبْرِیَاءِ، وَ تَعَزَّزْتَ بِالْقُدْرَةِ وَ الْبَقَاءِ، وَ ذَلَّتْ لَکَ الْجَبَابِرَةُ بِالْقَهْرِ وَ الْفَنَاءِ. (علویه، ص: ۴۱۵, س:۱۳)

فَاَنْتَ یَا اِلَهِی رَجَایِی اِذَا ضَاقَ عَنِّی الرَّجَاءُ، وَ مَلْجَای اِذَا لَمْ اَجِدْ فِنَاءً لِلْاِلْتِجَاءِ، تَوَحَّدْتَ سَیِّدِی بِالْعِزِّ وَ اَلَالَاءِ وَ تَفَرَّدْتَ بِالْوَحْدَانِیَّةِ وَ الْبَقَاءِ، وَ اَنْتَ الْمُتَعَزِّزُ الْمُتَفَرِّدُ بِالْمَجْدِ. (علویه، ص: ۴۲۰, س:۱۵)

فَیَا مَنْ تَوَحَّدَ بِالْعِزِّ وَ الْبَقَاءِ، وَ قَهَرَ عِبَادَهُ بِالْمَوْتِ وَ الْفَنَاءِ. (علویه، ص: ۴۴۰, س:۵)

وَ اللَّهُ اَکْبَرُ ذُو الْبَقَاءِ الدَّایِمِ. (فاطمیه، ص: ۵۹, س:۷)

اَللّهُمَّ وَ اِذْ سَتَرْتَنی بِعَفْوِکَ، وَ تَغَمَّدْتَنی بِفَضْلِکَ فی دارِ الْفَناءِ بِحَضْرَةِ الاَکْفاءِ فَاَجِرْنی مِنْ فَضیحاتِ دارِ الْبَقاءِ، عِنْدَ مَواقِفِ الاَشْهادِ مِنَ الْمَلایِکَةِ الْمُقَرَّبینَ، وَ الرُّسُلِ الْمُکَرَّمینَ، وَ الشُّهَداءِ وَ الصّالِحینَ. (سجادیه، ص: ۱۷۱, س:۲)

وَ لَوْ حَمَلْتَنی اِلَی دارِ الشَّقاءِ وَ نَفَیْتَنی بِه مِنْ دارِ دَوامِ الْبَقاءِ وَ لَکَ مِنْ لِسانِ حالی اَبْلَغُ ما وَصَلْتُ اِلَیْهِ اَوْ تَصِلُ آمالُ اَحَدٍ اَوْ آمالی مِنْ نَشْرِ لِواءِ الْحَمْدِ وَ الْاِعْتِرافِ، فَلَکَ الْحُجَّةُ عَلَیَّ بِجَلالِکَ. (سجادیه، ص: ۲۴۳, س:۵)

وَ اَنَا اَعْرِضُ لِنَکَباتِ الدَّهْرِ عَلَیَّ، اَتَرَبَّصُ اشْتِمالَ الْبَقاءِ، وَ قَوارِعُ الْمَوْتِ تَخْتَلِفُ حُکْمی فی نَفَسی، وَ یَعْتَدِلُ حُکْمُ الدُّنْیا. (سجادیه، ص: ۵۱۹, س:۴)

اِحْتَجَبْتَ بِالْکِبْرِیاءِ، وَ تَعَزَّزْتَ بِالْقُدْرَةِ وَ الْبَقاءِ، وَ ذَلَّلْتَ الْجَبابِرَةَ بِالْفَقْرِ وَ الْفَناءِ. (سجادیه، ص: ۵۴۹, س:۵)

اللَّهُمَّ اَبْقِنِی خَیْرَ الْبَقَاءِ وَ اَفْنِنِی خَیْرَ الْفَنَاءِ عَلَی مُوَالاةِ اَوْلِیَایِکَ وَ مُعَادَاةِ اَعْدَایِکَ وَ الرَّغْبَةِ اِلَیْکَ وَ الرَّهْبَةِ مِنْکَ وَ الْخُشُوعِ وَ الْوَقَارِ وَ التَّسْلِیمِ لَکَ وَ التَّصْدِیقِ بِکِتَابِکَ وَ اتِّبَاعِ سُنَّةِ رَسُولِکَ صَلَوَاتُکَ عَلَیْهِ وَ آلِهِ. (صادقیه، ص: ۳۹۸, س:۴)

اللَّهُمَّ وَ اِذْ سَتَرْتَنِی بِفَضْلِکَ، وَ تَغَمَّدْتَنِی بِعَفْوِکَ، فِی دارِ الْحَیَاةِ وَ الْفَناءِ بِحَضْرَةِ الْاَکْفاءِ، فَاَجِرْنِی مِنْ فَضِیحاتِ دارِ الْبَقاءِ، عِنْدَ مَواقِفِ الْاَشْهادِ مِنَ الْمَلایِکَةِ الْمُقَرَّبِینَ وَ الرُّسُلِ الْمُکَرَّمِینَ وَ الشُّهَداءِ وَ الصَّالِحِینَ فَحَقِّقْ رَجَایِی. (صادقیه، ص: ۴۹۸, س:۵)

یَا مَنْ خَصَّ نَفْسَهُ بِالْخُلْدِ وَ الْبَقَاءِ، وَ کَتَبَ عَلَی جَمِیعِ خَلْقِهِ الْمَوْتَ وَ الْفَنَاءَ. (کاظمیه، ص: ۲۳, س:۱۳)

اللَّهُمَّ افْسَحْ فِی اَجَلِی، وَ اَوْسِعْ فِی رِزْقِی، وَ مَتِّعْنِی بِطُولِ الْبَقَاءِ، وَ دَوَامِ الْعِزِّ، وَ تَمَامِ النِّعْمَةِ، وَ رِزْقٍ وَاسِعٍ، وَ اَغْنِنِی بِحَلَالِکَ عَنْ حَرَامِکَ. (رضویه، ص: ۹۲, س:۱۲)

اللَّهُمَّ فَتَکَفَّلْ لَهَا (الزَّهْرَاءِ) عَنْ مَکَارِهِ دَارِ الْفَنَاءِ فِی دَارِ الْبَقَاءِ بِاَنْفَسِ الْاَعْوَاضِ، وَ اَنِلْهَا مِمَّنْ عَانَدَهَا نِهَایَةَ الْآمَالِ، وَ غَایَةَ الْاَغْرَاضِ. (هادویه، ص: ۱۷۰, س:۱۴)

اَشْهَدُ لَقَدْ کُشِفَ لَکُمُ الْغِطَاءُ، وَ مُهِّدَ لَکُمُ الْوِطَاءُ، وَ اُجْزِلَ لَکُمُ الْعَطَاءُ، وَ کُنْتُمْ عَنِ الْحَقِّ غَیْرَ بِطَاءٍ، وَ اَنْتُمْ لَنَا فَرَطٌ، وَ نَحْنُ لَکُمْ خُلَطَاءُ فِی دَارِ الْبَقَاءِ. (مزار، ص: ۲۲۷, س:۹)

اَنْتُمُ الصِّرَاطُ الْاَقْوَمُ وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ وَ الْاَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ. (مزار، ص: ۲۹۹, س:۸)

اَنْتُمُ السَّبِیلُ الْاَعْظَمُ وَ الصِّرَاطُ الْاَقْوَمُ وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ وَ الْاَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ. (مزار، ص: ۳۱۰, س:۸)

اللَّهُمَّ فَتَکَفَّلْ لَهَا (الزَّهْرَاءِ) عَنْ مَکَارِهِ دَارِ الْفَنَاءِ فِی دَارِ الْبَقَاءِ بِاَنْفَسِ الْاَعْوَاضِ وَ اَنِلْهَا مِمَّنْ عَانَدَهَا نِهَایَةَ الْآمَالِ وَ غَایَةَ الْاَغْرَاضِ حَتَّی لَا یَبْقَی لَهَا وَلِیٌّ سَاخِطٌ لِسَخَطِهَا اِلَّا وَ هُوَ رَاضٍ. (مزار، ص: ۳۲۱, س:۱)