الباب

اللَّهُمَّ افْتَحْ لِی یَا رَبِّ الْبَابَ الَّذِی فِیهِ الْفَرَجُ وَ الْعَافِیَةُ وَ الْخَیْرُ کُلُّهُ. (علویه، ص: ۳۵۰, س:۴)

اللَّهُمَّ افْتَحْ لِی الْیَوْمَ یَا رَبِّ الْبَابَ الَّذِی فِیهِ الْفَرَجُ وَ الْعَافِیَةُ وَ الْخَیْرُ کُلُّهُ. (صادقیه، ص: ۲۰۶, س:۲)

اللَّهُمَّ افْتَحْ لِیَ الْیَوْمَ یَا رَبِّ بَابَ الْاَمْنِ، الْبَابَ الَّذِی فِیهِ الْفَرَجُ وَ الْعَافِیَةُ وَ الْخَیْرُ کُلُّهُ. (صادقیه، ص: ۳۷۸, س:۳)

اَنْتُمُ الصِّرَاطُ الْاَقْوَمُ وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ وَ الْاَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ. (مزار، ص: ۲۹۹, س:۹)

اَنْتُمُ السَّبِیلُ الْاَعْظَمُ وَ الصِّرَاطُ الْاَقْوَمُ وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ وَ الْاَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ. (مزار، ص: ۳۱۰, س:۹)

اَنْتَ الَّذی فَتَحْتَ لِعِبادِکَ باباً اِلَی عَفْوِکَ وَ سَمَّیْتَهُ التَّوْبَةَ، وَ جَعَلْتَ عَلَی ذلِکَ الْبابِ دَلیلاً مِنْ وَحْیِکَ لِیَلّا یَضِلُّوا عَنْهُ. (سجادیه، ص: ۲۹۳, س:۲)

فَما عُذْرُ مَنْ اَغْفَلَ دُخُولَ ذلِکَ الْمَنْزِلِ بَعْدَ فَتْحِ الْبابِ، وَ اِقامَةِ الدَّلیلِ. (سجادیه، ص: ۲۹۳, س:۷)

اِلَهی اَنْتَ الَّذی فَتَحْتَ لِعبادِکَ باباً اِلَی عَفْوِکَ سَمَّیْتَهُ التَّوْبَةَ، فَقُلْتَ: تُوبُوا اِلَی اللّه ِ تَوْبَةً نَصُوحا، فَما عُذْرُ مَنْ اَغْفَلَ دُخُولَ الْبابِ بَعْدَ فَتْحِه؟! (سجادیه، ص: ۴۰۲, س:۱۵)

وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْاِمَامِ الْاَمْجَدِ وَ الْبَابِ الْاَقْصَدِ وَ الطَّرِیقِ الْاَرْشَدِ وَ الْعَالِمِ الْمُوَیَّدِ یَنْبُوعِ الْحِکَمِ وَ مِصْبَاحِ الظُّلَمِ سَیِّدِ الْعَرَبِ وَ الْعَجَمِ الْهَادِی اِلَی الرَّشَادِ وَ الْمُوَفَّقِ بِالتَّاْیِیدِ وَ السَّدَادِ مَوْلَانَا مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ الْجَوَادِ. (مهدویه، ص: ۲۸۸, س:۱۶)

السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا قَاتِلَ خَیْبَرَ وَ قَالِعَ الْبَابِ. (مزار، ص: ۷۸, س:۱۴)