یَا مَنْ لَهُ الْآیَاتُ الْکُبْرَی. (نبویه، ص: ۱۲۷, س:۱)
وَ کُلَّما تَراءَتِ الْآیاتُ وَ نَشْرُها مِنْ طَیِّ الدَّهْرِ عَنِ الْقُرُونِ الْخالِیَةِ الْماضِیَةِ، وَ حالِهِمْ وَ ما بِهِمْ وَ کَیْفَ کَانُوا، وَ مَا الدُّنْیا وَ غُرُورِ الاَیّامِ. (سجادیه، ص: ۵۲۲, س:۵)
یَا مُنْزِلَ الْآیَاتِ. (نبویه، ص: ۱۲۱, س:۹)
یَا مَنْ فِی الْآیَاتِ بُرْهَانُهُ. (نبویه، ص: ۱۲۴, س:۹)
یَا مُنْزِلَ الْبَرَکَاتِ وَ الْآیَاتِ. (نبویه، ص: ۱۸۳, س:۱۵)
حُلْتُ بِذَلِکَ (الآیات) بَیْنِی وَ بَیْنَ اَعْدَایِی، وَ ضَرَبْتُ بَیْنِی وَ بَیْنَهُمْ سُوراً مِنْ عِزِّ اللَّهِ، وَ حِجَابِ الْقُرْآنِ، وَ عَزَایِمِ الْآیَاتِ الْمُحْکَمَاتِ وَ الْاَسْمَاءِ الْحُسْنَی الْبَیِّنَاتِ وَ الْحُجَجِ الْبَالِغَاتِ. (علویه، ص: ۲۵۲, س:۱۷)
اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ مُنْزِلُ الْآیَاتِ، مُجِیبُ الدَّعَوَاتِ، کَاشِفُ الْکُرُبَاتِ، الْفَتَّاحُ بِالْخَیْرَاتِ، مَالِکُ الْمَحْیَا وَ الْمَمَاتِ. (علویه، ص: ۲۸۸, س:۱۴)
وَ لَکَ الْحَمْدُ رَفِیعَ الدَّرَجَاتِ، مُجِیبَ الدَّعَوَاتِ، مُنْزِلَ الْآیَاتِ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَاوَاتٍ، عَظِیمَ الْبَرَکَاتِ، مُخْرِجَ النُّورِ مِنَ الظُّلُمَاتِ وَ مُخْرِجَ مَنْ فِی الظُّلُمَاتِ اِلَی النُّورِ، مُبَدِّلَ السَّیِّیَاتِ حَسَنَاتٍ وَ جَاعِلَ الْحَسَنَاتِ دَرَجَاتٍ. (علویه، ص: ۴۰۱, س:۷)
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَفِیعِ الدَّرَجَاتِ، مُنْزِلِ الْآیَاتِ، وَاسِعِ الْبَرَکَاتِ، سَاتِرِ الْعَوْرَاتِ، قَابِلِ الْحَسَنَاتِ، مُقِیلِ الْعَثَرَاتِ، مُنَفِّسِ الْکُرُبَاتِ مُنْزِلِ الْبَرَکَاتِ، مُجِیبِ الدَّعَوَاتِ، مُحْیِی الْاَمْوَاتِ، اِلَهِ مَنْ فِی الْاَرْضِ وَ السَّمَاوَاتِ. (فاطمیه، ص: ۶۴, س:۱۵)
سُبْحانَکَ قاهِرَ الاَرْبابِ، باهِرَ الْآیاتِ، فاطِرَ السَّماواتِ، بارِیَ النَّسَماتِ. (سجادیه، ص: ۳۱۹, س:۱۰)
یَا رَبَّ الْآیَاتِ وَ الْمُعْجِزَاتِ، مِنْ مَطَرٍ وَ نَبَاتٍ، وَ آبَاءٍ وَ اُمَّهَاتٍ وَ بَنِینَ وَ بَنَاتٍ، وَ ذَاهِبٍ وَ آتٍ وَ لَیْلٍ دَاجٍ وَ سَمَاءٍ ذَاتِ اَبْرَاجٍ وَ سِرَاجٍ وَهَّاجٍ، وَ بَحْرٍ عَجَّاجٍ. (صادقیه، ص: ۲۶۹, س:۱)
مُنْزِلُ الْآیَاتِ. (صادقیه، ص: ۴۹۲, س:۱۰)
یَا مُنْزِلَ الْآیَاتِ وَ الذِّکْرِ الْعَظِیمِ. (صادقیه، ص: ۵۸۸, س:۱۵)
اللَّهُمَّ انْفَعْنَا بِمَا صَرَّفْتَ فِیهِ (القرآن) مِنَ الْآیَاتِ، وَ ذَکِّرْنَا بِمَا ضَرَبْتَ فِیهِ مِنَ الْمَثُلَاتِ وَ کَفِّرْ عَنَّا بِتَاْوِیلِهِ السَّیِّیَاتِ، وَ ضَاعِفْ لَنَا بِهِ جَزَاءً فِی الْحَسَنَاتِ. (صادقیه، ص: ۵۹۰, س:۷)
وَ اَدِلْ بِبَوَارِهِ (الظّالم) الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ السُّنَنَ الدَّاثِرَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ وَ الْمَعَالِمَ الْمُغَیَّرَةَ وَ الْآیَاتِ الْمُحَرَّفَةَ، وَ الْمَدَارِسَ الْمَهْجُورَةَ وَ الْمَحَارِیبَ الْمَجْفُوَّةَ، وَ الْمَشَاهِدَ الْمَهْدُومَةَ. (کاظمیه، ص: ۱۲۵, س:۱۶)
اَسْاَلُکَ اللَّهُمَّ بِاسْمِکَ الَّذِی ... اَتْمَمْتَ بِهِ الْکَلِمَاتِ، وَاَرَیْتَ بِهِ کُبْرَی الْآیَاتِ. (هادویه، ص: ۱۶۵, س:۸)
وَ اَحْیِ بِبَوَارِهِ (الظّالم) الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ وَ السُّنَنَ الدَّاثِرَةَ، وَ الْمَعَالِمَ الْمُغَیَّرَةَ، وَ التَّلَاوَاتِ الْمَتَغَیِّرَةَ وَ الْآیَاتِ الْمُحَرَّفَةَ، وَ الْمَدَارِسَ الْمَهْجُورَةَ، وَ الْمَحَارِیبَ الْمَجْفُوَّةَ وَ الْمَسَاجِدَ الْمَهْدُومَةَ. (هادویه، ص: ۱۹۴, س:۲)
یَا ابْنَ الْآیَاتِ وَ الْبَیِّنَاتِ. (مهدویه، ص: ۳۱۷, س:۷)
فَاِنَّکَ اللَّهُمَّ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ: حَتَّی اِذا اَخَذَتِ الْاَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّیَّنَتْ وَ ظَنَّ اَهْلُها اَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَیْها اَتَاهَا اَمْرُنا لَیْلاً اَوْ نَهاراً فَجَعَلْنَاهَا حَصِیداً کَانْ لَمْ تَغْنَ بِالْاَمْسِ کَذلِکَ نُفَصِّلُ الْآیَاتِ لِقَوْمٍ یَتَفَکَّرُونَ. (مهدویه، ص: ۳۲۷, س:۱۴)
اَسْاَلُکَ بِمُحَمَّدٍ رَسُولِکَ الْمُوَیَّدِ بِالْمُعْجِزَاتِ، الْمَبْعُوثِ بِمُحْکَمِ الْآیَاتِ. (مهدویه، ص: ۳۵۶, س:۷)
السَّلَامُ عَلَی صَاحِبِ الدَّلَالاتِ وَ الْآیَاتِ الْبَاهِرَاتِ وَ الْمُعْجِزَاتِ الْقَاهِرَاتِ وَ الْمُنْجِی مِنَ الْهَلَکَاتِ الَّذِی ذَکَرَهُ اللَّهُ فِی مُحْکَمِ الْآیَاتِ فَقَالَ تَعَالَی وَ اِنَّهُ فِی اُمِّ الْکِتابِ لَدَیْنا لَعَلِیٌّ حَکِیمٌ. (مزار، ص: ۴۱, س:۱۲)
السَّلَامُ عَلَی صَاحِبِ الدَّلَالاتِ وَ الْآیَاتِ الْبَاهِرَاتِ وَ الْمُعْجِزَاتِ الْقَاهِرَاتِ وَ الْمُنْجِی مِنَ الْهَلَکَاتِ الَّذِی ذَکَرَهُ اللَّهُ فِی مُحْکَمِ الْآیَاتِ فَقَالَ تَعَالَی وَ اِنَّهُ فِی اُمِّ الْکِتابِ لَدَیْنا لَعَلِیٌّ حَکِیمٌ. (مزار، ص: ۴۱, س:۱۳)
السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا مَظْهَرَ الْعَجَایِبِ وَ الْآیَاتِ. (مزار، ص: ۷۹, س:۶)