اَیْنَ الْمُنْتَظَرُ لِاِقَامَةِ الْاَمْتِ وَ الْعِوَجِ؟ (مهدویه، ص: ۳۱۵, س:۱۵)
اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ الْمُصْطَفَی وَ رَسُولُهُ الْمُجْتَبَی وَ اَمِینُهُ الْمُرْتَضَی، اَرْسَلَهُ بِالْحَقِّ بَشِیراً وَ نَذِیراً وَ دَاعِیاً اِلَیْهِ بِاِذْنِهِ وَ سِرَاجاً مُنِیراً فَبَلَّغَ الرِّسَالَةَ وَ اَدَّی الْاَمَانَةَ وَ نَصَحَ الْاُمَّةَ وَ عَبَدَ اللَّهَ حَتَّی اَتَاهُ الْیَقِینُ. (علویه، ص: ۵۱, س:۱۰)
وَ اشْفِ بِزَوَالِ اَمْرِهِ (الظّالم) الْقُلُوبَ الْوَجِلَةَ، وَ الْاَفْیِدَةَ اللَّهِفَةَ، وَ الْاُمَّةَ الْمُتَحَیِّرَةَ، وَ الْبَرِّیَّةَ الضَّایِعَةَ. (کاظمیه، ص: ۱۲۵, س:۱۴)
وَ اشْفِ بِزَوَالِ اَمْرِهِ (الظّالم) الْقُلُوبَ الْمُنْقَلِبَةَ وَ الْاَفْیِدَةَ اللَّهِفَةَ، وَ الْاُمَّةَ الْمُتَحَیِّرَةَ، وَ الْبَرِیَّةَ الضَّایِعَةَ. (هادویه، ص: ۱۹۳, س:۱۶)
اللَّهُمَّ اِنَّ الْاُمَّةَ خَالَفَتِ الْاَیِمَّةَ وَ کَفَرُوا بِالْکَلِمَةِ وَ اَقَامُوا عَلَی الضَّلَالَةِ وَ الْکُفْرِ وَ الرَّدَی وَ الْجَهَالَةِ وَ الْعَمَی وَ هَجَرُوا الْکِتَابَ الَّذِی اَمَرْتَ بِمَعْرِفَتِهِ وَ الْوَصِیَّ الَّذِی اَمَرْتَ بِطَاعَتِهِ. (مزار، ص: ۲۰۰, س:۵)
فَاَمَاتُوا الْحَقَّ وَ عَدَلُوا عَنِ الْقِسْطِ وَ اَضَلُّوا الْاُمَّةَ عَنِ الْحَقِّ وَ خَالَفُوا السُّنَّةَ وَ بَدَّلُوا الْکِتَابَ وَ مَلَکُوا الْاَحْزَابَ وَ کَفَرُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ وَ تَمَسَّکُوا بِالْبَاطِلِ وَ ضَیَّعُوا الْحَقَّ وَ اَضَلُّوا خَلْقَکَ. (مزار، ص: ۲۰۰, س:۸)
وَ اِلَی مَنْ یَفْزَعُ خَلَفُ هَذِهِ الْاُمَّةِ، وَ قَدْ دَرَسَتْ اَعْلامُ الْمِلَّةِ، وَ دانَتِ الْاُمَّةُ بِالْفُرْقَةِ وَ الْاِخْتِلافِ؟! (سجادیه، ص: ۵۲۴, س:۹)
وَ الْاُمَّةُ مُصِرَّةٌ عَلَی مَقْتِهِ (عَلِیُّ)، مُجْتَمِعَةٌ عَلَی قَطِیعَةِ رَحِمِهِ، وَ اِقْصَاءِ وُلْدِهِ، اِلَّا الْقَلِیلَ مِمَّنْ وَفَی لِرِعَایَةِ الْحَقِّ فِیهِمْ. (مهدویه، ص: ۳۱۵, س:۱)
اللَّهُمَّ لَا تَفْلِتَنَّ اَبَا جَهْلِ بْنَ هِشَامٍ، فِرْعَوْنَ هَذِهِ الْاُمَّةِ. (نبویه، ص: ۵۹۹, س:۸)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَا یُبْرَمُ مَا نَقَضَ، وَ لَا یُنْقَضُ مَا اَبْرَمَ، وَ لَوْ شَاءَ مَا اخْتَلَفَ اثْنَانِ مِنْ هَذِهِ الْاُمَّة. (علویه، ص: ۵۳, س:۵)
خَدَعُوا بَعْضَ هَذِهِ الْاُمَّةِ، وَ اَشْرَبُوا فِی قُلُوبِهِمْ حُبَّ الْفِتْنَةِ، وَ اسْتَمَالُوا اَمْوَالَهُمْ بِالْاِفْکِ وَ الْبُهْتَانِ، قَدْ نَصَبُوا لَنَا الْحَرْبَ وَ هَبُّوا فِی اِطْفَاءِ نُورِ اللَّهِ، وَ اللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَ لَوْ کَرِهَ الْکَافِرُونَ. (علویه، ص: ۵۶, س:۱)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَوْ شَاءَ لَمْ تَخْتَلِفِ الْاُمَّةِ وَ لَمْ تَفْتَرِقْ. (علویه، ص: ۶۲, س:۴)
(لِوَلَدِهِ الْمَهدِی (عج)): اللَّهُمَّ فَاجْعَلْ بَعْثَهُ خُرُوجاً مِنَ الْغُمَّةِ، وَ اجْمَعْ بِهِ شَمْلَ الْاُمَّةِ. (علویه، ص: ۵۲۹, س:۹)
(عَلَی مُعَاوِیَةَ): قَاتَلَهُ اللَّهُ، لَقَدْ اَعْتَقَ جَارِیَةً مَا اَحْسَنَ اَنْ یَتَزَوَّجَهَا، حَکَمَ اللَّهُ بَیْنِی وَ بَیْنَ هَذِهِ الْاُمَّةِ، قَطَعُوا رَحِمِی، وَ صَغَّرُوا عَظِیمَ مَنْزِلَتِی، وَ اَضَاعُوا اَیَّامِی. (علویه، ص: ۵۴۴, س:۳)
(عَلَی الزُّبَیْرِ وَ طَلْحَةَ) اللَّهُمَّ فَخُذْهُمَا بِغَشِّهِمَا لِهَذِهِ الْاُمَّةِ، وَ سُوءِ نَظَرِهِمَا لِلْعَامَّةِ. (علویه، ص: ۵۴۷, س:۳)
اَرِنا اَنْصارَ الْجَوْرِ عَبادیدَ بَعْدَ الْاُلْفَةِ، وَ شَتَّی بَعْدَ اجْتِماعِ الْکَلِمَةِ، وَ مَقْمُوعِی الرُّوُوسِ بَعْدَ الظُّهُورِ عَلَی الْاُمَّةِ. (سجادیه، ص: ۱۴۰, س:۱۶)
اِلَهی لَیْسَ لی وَسیلَةٌ اِلَیْکَ اِلَّا عَواطِفُ رَاْفَتِکَ وَ لَا لی ذَریعَةٌ اِلَیْکَ اِلَّا عَوارِفُ رَحْمَتِکَ وَ شَفاعَةُ نَبِیِّکَ نَبِیِّ الرَّحْمَةِ وَ مُنْقِذِ الْاُمَّةِ مِنَ الْغُمَّةِ فَاجْعَلْهُما لی سَبَباً اِلَی نَیْلِ غُفْرانِکَ وَ صَیِّرْهُما لی وُصْلَةً اِلَی الْفَوْزِ بِرِضْوانِکَ. (سجادیه، ص: ۴۱۴, س:۱۶)
وَ قَدِ انْتَحَلَتْ طَوایِفٌ مِنْ هَذِهِ الْاُمَّةِ بَعْدَ مُفارَقَتِها اَیِمَّةَ الدّینِ وَ الشَّجَرَةَ النَّبَوِیَّةَ اِخْلاصَ الدِّیانَةِ وَ اَخَذُوا اَنْفُسَهُمْ فی مَخایِلِ الرَّهْبانِیَّةِ وَ تَغالَوْا فِی الْعُلُومِ وَ وَصَفُوا الْاِسْلامَ بِاَحْسَنِ صِفاتِهِمْ وَ تَحَلَّوْا بِاَحْسَنِ السُّنَّةِ. (سجادیه، ص: ۵۲۳, س:۱۱)
وَ اِلَی مَنْ یَفْزَعُ خَلَفُ هَذِهِ الْاُمَّةِ، وَ قَدْ دَرَسَتْ اَعْلامُ الْمِلَّةِ، وَ دانَتِ الْاُمَّةُ بِالْفُرْقَةِ وَ الْاِخْتِلافِ؟! (سجادیه، ص: ۵۲۴, س:۸)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْبَقِیَّةِ الْبَاقِی، الْمُقِیمِ بَیْنَ اَوْلِیَایِهِ، الَّذِی رَضِیتَهُ لِنَفْسِکَ، الطَّیِّبِ الطَّاهِرِ، الْفَاضِلِ الْخَیِّرِ، نُورِ الْاَرْضِ وَ عِمَادِهَا وَ رَجَاءِ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ سَیِّدِهَا، الْآمِرِ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهِی عَنِ الْمُنْکَرِ النَّاصِحِ الْاَمِینِ. (صادقیه، ص: ۲۰۱, س:۹)
اللَّهُمَّ اکْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ هَذِهِ الْاُمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَ عَجِّلِ. (صادقیه، ص: ۳۳۰, س:۸)
اللَّهُمَّ اکْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هَذِهِ الْاُمَّةِ بِظُهُورِهِ، اِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعِیداً وَ نَراهُ قَرِیباً. (صادقیه، ص: ۵۵۹, س:۵)
اللَّهُمَّ الْعَنْ جَوَابِیتَ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ طَوَاغِیتَهَا، وَ الْعَنْ فَرَاعِنَتَهَا، وَ الْعَنْ قَتَلَةَ اَمِیرِ الْمُوْمِنِینَ وَ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحُسَیْنِ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُ بِهِ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ. (صادقیه، ص: ۶۵۹, س:۱۶)
اللَّهُمَّ وَ اکْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هَذِهِ الْاُمَّةِ بِظُهُورِهِ، اِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعِیداً وَ نَراهُ قَرِیباً. (صادقیه، ص: ۷۰۵, س:۴)
وَ اَرِنَا اَنْصَارَهُ (الظّالم) عَبَادِیدَ بَعْدَ الْاُلْفَةِ، وَ شَتَّی بَعْدَ اجْتِمَاعِ الْکَلِمَةِ وَ مُقْنِعِی الرُّوُوسِ بَعْدَ الظُّهُورِ عَلَی الْاُمَّةِ. (کاظمیه، ص: ۱۲۵, س:۱۳)
وَ اَرِنَا اَنْصَارَهُ (الظّالم) وَ جُنُودَهُ وَ اَحِبَّاءَهُ وَ اَرْحَامَهُ عَبَادِیدَ بَعْدَ الْاُلْفَةِ، وَ شَتَّی بَعْدَ اجْتِمَاعِ الْکَلِمَةِ، وَ مُقْنِعِی الرُّوُوسِ بَعْدَ الظُّهُورِ عَلَی الْاُمَّةِ. (هادویه، ص: ۱۹۳, س:۱۵)
اللَّهُمَّ وَ اَرِنَا اَنْصَارَهُ (دعامة الجور) عَبَادِیدَ بَعْدَ الْاُلْفَةِ، وَ شَتَّی بَعْدَ اجْتِمَاعِ الْکَلِمَةِ، وَ مُقْنِعِی الرُّوُوسِ بَعْدَ الظُّهُورِ عَلَی الْاُمَّةِ. (عسکریه، ص: ۲۳۲, س:۵)
اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْبَقِیَّةِ الْبَاقِی ... رَجَاءِ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ سَیِّدِهَا، الْآمِرِ بِالْمَعْرُوفِ، وَ النَّاهِی عَنِ الْمُنْکَرِ، النَّاصِحِ الْاَمِینِ الْمُوَدِّی عَنِ النَّبِیِّینَ وَ خَاتَمِ الْاَوْصِیَاءِ النُّجَبَاءِ الطَّاهِرِینَ. (مهدویه، ص: ۳۴۸, س:۱۱)
اَشْهَدُ اَنَّکَ اَمِیرُ الْمُوْمِنِینَ الْحَقُّ، الَّذِی نَطَقَ بِوِلَایَتِکَ التَّنْزِیلُ، وَ اَخَذَ لَکَ الْعَهْدَ عَلَی الْاُمَّةِ بِذَلِکَ الرَّسُولُ. (مزار، ص: ۸۷, س:۳)
وَ قَدْ اَعْلَی اللَّهُ تَعَالَی عَلَی الْاُمَّةِ دَرَجَتَکُمْ، وَ رَفَعَ مَنْزِلَتَکُمْ، وَ اَبَانَ فَضْلَکُمْ، وَ شَرَّفَکُمْ عَلَی الْعَالَمِینَ، فَاَذْهَبَ عَنْکُمُ الرِّجْسَ وَ طَهَّرَکُمْ تَطْهِیراً. (مزار، ص: ۹۹, س:۸)
اللَّهُمَّ الْعَنْ جَوَابِیتَ هَذِهِ الْاُمَّةِ وَ طَوَاغِیتَهَا، وَ الْعَنْ فَرَاعِنَتَهَا، وَ الْعَنْ قَتَلَةَ اَمِیرِ الْمُوْمِنِینَ وَ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحُسَیْنِ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً لَا تُعَذِّبُ بِهِ اَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ. (مزار، ص: ۱۷۳, س:۵)
اللَّهُمَّ اِنَّ کَثِیراً مِنَ الْاُمَّةِ نَاصَبَتِ الْمُسْتَحْفَظِینَ مِنَ الْاَیِمَّةِ وَ کَفَرَتْ بِالْکَلِمَةِ وَ عَکَفَتْ عَلَی الْقَادَةِ الظَّلَمَةِ وَ هَجَرَتِ الْکِتَابَ وَ السُّنَّةَ وَ عَدَلَتْ عَنِ الْحَبْلَیْنِ اللَّذَیْنِ اَمَرْتَ بِطَاعَتِهِمَا وَ التَّمَسُّکِ بِهِمَا. (مزار، ص: ۱۹۴, س:۱۵)
عَزَمْتَ عَلَی الْعَدْلِ فِی الْبَرِیَّةِ وَ النَّصَفَةِ فِی الْقَضِیَّةِ وَ وَکَّدْتَ الْحُجَجَ عَلَی الْاُمَّةِ بِالدَّلَایِلِ الصَّادِقَةِ وَ الشَّوَاهِدِ النَّاطِقَةِ وَ دَعَوْتَ اِلَی اللَّهِ بِالْحِکْمَةِ الْبَالِغَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ. (مزار، ص: ۳۳۰, س:۲)
یَا مَوَالِیَّ فَلَوْ عَایَنَکُمُ الْمُصْطَفَی وَ سِهَامُ الْاُمَّةِ مُعْرِقَةٌ فِی اَکْبَادِکُمْ وَ رِمَاحُهُمْ مُشْرَعَةٌ فِی نُحُورِکُمْ وَ سُیُوفُهَا مُولَغَةٌ فِی دِمَایِکُمْ یَشْفِی اَبْنَاءُ الْعَوَاهِرِ غَلِیلَ الْفِسْقِ مِنْ وَرَعِکُمْ وَ غَیْظَ الْکُفْرِ مِنْ اِیمَانِکُمْ. (مزار، ص: ۳۳۲, س:۱۲)