اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ الصِّحَّةَ، وَ الْعِفَّةَ وَ الْاَمَانَةَ، وَ حُسْنَ الْخُلْقِ وَ الرِّضَا بِالْقَدَرِ. (نبویه، ص: ۲۷۷, س:۶)
فَاِنَّا نَشْهَدُ اَنَّهُ (النبیّ) قَدْ بَلَّغَ الرِّسَالَةَ، وَ اَدَّی الْامانَةَ، وَ اجْتَهَدَ لِلْاُمَّةِ، وَ جَاهَدَ فِی سَبِیلِکَ، وَ لَمْ یَخَفْ لَوْمَةَ لَایِمٍ فی دِینِکَ، وَ عَبَدَکَ حَتَّی اَتَاهُ الْیَقِینُ. (علویه، ص: ۵۰, س:۴)
اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ الْمُصْطَفَی وَ رَسُولُهُ الْمُجْتَبَی وَ اَمِینُهُ الْمُرْتَضَی، اَرْسَلَهُ بِالْحَقِّ بَشِیراً وَ نَذِیراً وَ دَاعِیاً اِلَیْهِ بِاِذْنِهِ وَ سِرَاجاً مُنِیراً فَبَلَّغَ الرِّسَالَةَ وَ اَدَّی الْاَمَانَةَ وَ نَصَحَ الْاُمَّةَ وَ عَبَدَ اللَّهَ حَتَّی اَتَاهُ الْیَقِینُ. (علویه، ص: ۵۱, س:۹)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ عَبْدِکَ وَ رَسُولِکَ وَ نَبِیِّکَ وَ صَفِیِّکَ وَ حَبِیبِکَ وَ خِیَرَتِکَ مِنْ خَلْقِکَ وَ الْمُبَلِّغِ رِسَالاتِکَ فَاِنَّهُ قَدْ اَدَّی الْاَمَانَةَ وَ مَنَحَ النَّصِیحَةَ وَ حَمَلَ عَلَی الْمَحَجَّةِ وَ کَابَدَ الْعُسْرَةَ. (صادقیه، ص: ۴۸۷, س:۷)
اَنْتُمُ الصِّرَاطُ الْاَقْوَمُ وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ وَ الْاَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ. (مزار، ص: ۲۹۹, س:۹)
اَنْتُمُ السَّبِیلُ الْاَعْظَمُ وَ الصِّرَاطُ الْاَقْوَمُ وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ وَ الْاَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ. (مزار، ص: ۳۱۰, س:۹)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ خَیْرَ مَا تُعْطِی عِبَادَکَ مِنَ الْاَهْلِ وَ الْمَالِ وَ الْوَلَدِ وَ الْاِیمَانِ وَ الْاَمَانَةِ، وَ الْوَلَدِ النَّافِعِ غَیْرِ الضَّارِّ وَ لَا الْمُضِرِّ. (علویه، ص: ۳۵۶, س:۷)
اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلَیْهِمْ وَ عَلَی الْمَلایِکَةِ الَّذینَ مِنْ دُونِهِمْ، مِنْ سُکَّانِ سَمَاواتِکَ، وَ اَهْلِ الاَمَانَةِ عَلَی رِسَالَاتِکَ، وَ الَّذینَ لَا تَدْخُلُهُمْ سَاْمَةٌ مِنْ دُوُوبٍ، وَ لَا اِعْیاءٌ مِنْ لُغُوبٍ وَ لَا فُتُورٌ. (سجادیه، ص: ۴۱, س:۶)
یَا مُعْطِی اَعْطِنِی فِی کُلِّ عَاقِبَةٍ خَیْراً حَتَّی تُبَلِّغَنِی مُنْتَهَی رِضَاکَ عَنِّی فِی صِدْقِ الْحَدِیثِ، وَ اَدَاءِ الْاَمَانَةِ، وَ وَفَاءِ الْعَهْدِ. (صادقیه، ص: ۶۷۹, س:۳)
(لِشِیعَتِهِ): اللَّهُمَّ ارْزُقْهُمْ صِدْقَ الْحَدِیثِ، وَ اَدَاءَ الْاَمَانَةِ، وَ الْمُحَافَظَةَ عَلَی الصَّلَوَاتِ. (صادقیه، ص: ۷۰۸, س:۳)
فَلَمَّا مَضَی الْمُصْطَفَی ... اَسْرَعُوا لِنَقْضِ الْبَیْعَةِ وَ مُخَالَفَةِ الْمَوَاثِیقِ الْمُوَکَّدَةِ وَ خِیَانَةِ الْاَمَانَةِ الْمَعْرُوضَةِ عَلَی الْجِبَالِ الرَّاسِیَةِ وَ اَبَتْ اَنْ تَحْمِلَهَا وَ حَمَلَهَا الْاِنْسَانُ الظَّلُومُ الْجَهُولُ ذُو الشِّقَاقِ وَ الْعِزَّةِ بِالْآثَامِ الْمُولِمَةِ وَ الْاَنَفَةِ عَنِ الِانْقِیَادِ لِحَمِیدِ الْعَاقِبَةِ. (مزار، ص: ۳۳۱, س:۶)