مَلَایِکَةٍ ... لَیْسَ یَغْشَاهُمْ نَوْمُ الْعُیُونِ، وَ لَا سَهْوُ الْعُقُولِ، لَمْ یَسْکُنُوا الْاَصْلَابَ، وَ لَمْ تَضُمَّهُمُ الْاَرْحَامُ، اَنْشَاْتَهُمْ اِنْشَاءً، وَ اَسْکَنْتَهُمْ سَمَاوَاتِکَ، وَ اَکْرَمْتَهُمْ بِجِوَارِکَ، وَ ایْتَمَنْتَهُمْ عَلَی وَحْیِکَ. (علویه، ص: ۴۰, س:۱۵)
وَ خَلَقْتَنِی مِنَ التُّرَابِ، ثُمَّ اَسْکَنْتَنِی الْاَصْلَابَ، آمِناً لِرَیْبِ الْمَنُونِ وَ اخْتِلَافِ الدُّهُورِ وَ السِّنِینَ. (حسینیه، ص: ۱۳۰, س:۲)
اللَّهُمَّ اجْعَلْ جَوَامِعَ صَلَوَاتِکَ عَلَی مُحَمَّدٍ ... الَّذِی غَمَسْتَهُ فِی بَحْرِ الْفَضِیلَةِ لِلْمَنْزِلَةِ الْجَلِیلَةِ وَ الدَّرَجَةِ الرَّفِیعَةِ وَ الْمَرْتَبَةِ الْخَطِیرَةِ وَ اَوْدَعْتَهُ الْاَصْلَابَ الطَّاهِرَةَ وَ نَقَلْتَهُ مِنْهَا اِلَی الْاَرْحَامِ الْمُطَهَّرَةِ لُطْفاً مِنْکَ لَهُ وَ تَحَنُّناً مِنْکَ عَلَیْهِ. (صادقیه، ص: ۶۳۴, س:۹)
السَّلَامُ مِنِّی اِلَیْکَ وَ التَّحِیَّةُ مَعَ عَظِیمِ الرَّزِیَّةِ کُنْتَ نُوراً فِی الْاَصْلَابِ الشَّامِخَةِ وَ نُوراً فِی ظُلُمَاتِ الْاَرْضِ وَ نُوراً فِی الْهَوَاءِ وَ نُوراً فِی السَّمَاوَاتِ الْعُلَی کُنْتَ فِیهَا نُوراً سَاطِعاً لَا یُطْفَی وَ اَنْتَ النَّاطِقُ بِالْهُدَی. (مزار، ص: ۱۳۸, س:۴)
یَا مَوْلَایَ یَا اَبَا عَبْدِ اللَّهِ اَشْهَدُ اَنَّکَ کُنْتَ نُوراً فِی الْاَصْلَابِ الشَّامِخَةِ وَ الْاَرْحَامِ الْمُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجِّسْکَ الْجَاهِلِیَّةُ بِاَنْجَاسِهَا وَ لَمْ تُلْبِسْکَ مِنْ مُدْلَهِمَّاتِ ثِیَابِهَا. (مزار، ص: ۱۶۲, س:۱)
اَشْهَدُ اَنَّکَ کُنْتَ نُوراً فِی الْاَصْلَابِ الشَّامِخَةِ وَ الْاَرْحَامِ الطَّاهِرَةِ لَمْ تُنَجِّسْکَ الْجَاهِلِیَّةُ بِاَنْجَاسِهَا وَ لَمْ تُلْبِسْکَ الْمُدْلَهِمَّاتُ مِنْ ثِیَابِهَا. (مزار، ص: ۲۰۴, س:۱۱)