اللَّهُمَّ وَ اَسْتَغْفِرُکَ لِکُلِّ ذَنْبٍ خَلَوْتُ بِهِ فِی لَیْلٍ اَوْ نَهَارٍ، وَ اَرْخَیْتَ عَلَیَّ فِیهِ الْاَسْتَارَ حَیْثُ لَا یَرَانِی اِلَّا اَنْتَ یَا جَبَّارُ. (علویه، ص: ۱۶۷, س:۸)
یَوْمَ تَبْرُزُ الاَخْبارُ، وَ تَعْظُمُ الاَخْطارُ، وَ تُبْلَی الاَسْرارُ، وَ تُهْتَکُ الاَسْتارُ، وَ تَشْخَصُ الْقُلُوبُ وَ الاَبْصارُ. (سجادیه، ص: ۴۴۳, س:۱۶)
اللَّهُمَّ اِنَّا خَرَجْنَا اِلَیْکَ مِنْ تَحْتِ الْاَسْتَارِ وَ الْاَکْنَانِ، وَ بَعْدَ عَجِیجِ الْبَهَایِمِ وَ الْوِلْدَانِ، رَاغِبِینَ فِی رَحْمَتِکَ، وَ رَاجِینَ فَضْلَ نِعْمَتِکَ، وَ خَایِفِینَ مِنْ عَذَابِکَ وَ نِقْمَتِکَ. (علویه، ص: ۱۹۷, س:۱۵)
اللَّهُمَّ اجْعَلْ جَوَامِعَ صَلَوَاتِکَ عَلَی مُحَمَّدٍ ... حَتَّی رَفَعْتَ بِهِ نَوَاظِرَ الْعِبَادِ، وَ اَحْیَیْتَ بِهِ مَیْتَ الْبِلَادِ، بِاَنْ کَشَفْتَ عَنْ نُورِ وِلَادَتِهِ ظُلَمَ الْاَسْتَارِ وَ اَلْبَسْتَ حَرَمَکَ فیِهِ حُلَلَ الْاَنْوَارِ. (صادقیه، ص: ۶۳۴, س:۱۳)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ ... بِالْغَایِبِ عَنِ الْاَبْصَارِ، الْحَاضِرِ فِی الْاَمْصَارِ الْغَایِبِ عَنِ الْعُیُونِ، الْحَاضِرِ فِی الْاَفْکَارِ، بَقِیَّةِ الْاَخْیَارِ الْوَارِثِ لِذِی الْفِقَارِ، الَّذِی یَظْهَرُ فِی بَیْتِ اللَّهِ ذِی الْاَسْتَارِ. (مهدویه، ص: ۲۸۹, س:۱۰)
السَّلَامُ عَلَی الْمَخْصُوصِ بِالطَّاهِرَةِ التَّقِیَّةِ ابْنَةِ الْمُخْتَارِ الْمَوْلُودِ فِی الْبَیْتِ ذِی الْاَسْتَارِ الْمُزَوَّجِ فِی السَّمَاءِ بِالْبَرَّةِ الطَّاهِرَةِ الرَّضِیَّةِ الْمَرْضِیَّةِ ابْنَةِ الْاَطْهَارِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ. (مزار، ص: ۸۰, س:۱۷)