اَسْاَلُکَ ... اَنْ تَصِلَ الَّذِی بَیْنَنَا وَ بَیْنَکَ صِلَةَ مَنْ صَنَعْتَهُ لِنَفْسِکَ وَ اصْطَنَعْتَهُ لِغَیْبِکَ فَلَمْ تَتَخَطَّفْهُ خَاطِفَاتُ الظِّنَنِ وَ لَا وَارِدَاتُ الْفِتَنِ حَتَّی نَکُونَ لَکَ فِی الدُّنْیَا مُطِیعِینَ وَ فِی الْآخِرَةِ فِی جِوَارِکَ خَالِدِینَ. (حسنیه، ص: ۹۹, س:۳)