وَ اکْفِنا طُولَ الاَمَلِ، وَ قَصِّرْهُ عَنّا بِصِدْقِ الْعَمَلِ، حَتَّی لَا نُوَمِّلَ اسْتِتْمامَ ساعَةٍ بَعْدَ ساعَةٍ، وَ لَا اسْتِیفاءَ یَوْمٍ بَعْدَ یَوْمٍ، وَ لَا اتِّصالَ نَفَسٍ بِنَفَسٍ، وَ لَا لُحُوقَ قَدَمٍ بِقَدَمٍ. (سجادیه، ص: ۱۹۰, س:۱۴)
فَیَا مَنْ سَمَحَ لِی بِهِ مُتَفَضِّلاً فِی الْعَاجِلِ، لَا تَمْنَعْنِیهِ یَوْمَ فَاقَتِی اِلَیْهِ فِی الْآجِلِ، فَمِنْ شَوَاهِدِ نَعْمَاءِ الْکَرِیمِ اسْتِتْمَامُ نَعْمَایِهِ، وَ مِنْ مَحَاسِنِ آلَاءِ الْجَوَادِ اسْتِکْمَالُ آلَایِهِ. (علویه، ص: ۱۰۴, س:۹)