اللَّهُمَّ وَ هَذَا مَقَامُ مَنْ اَفْرَدَکَ بِالتَّوْحِیدِ الَّذِی هُوَ لَکَ، وَ لَمْ یَرَ مُسْتَحِقّاً لِهَذِهِ الْمَحَامِدِ وَ الْمَمَادِحِ غَیْرَکَ. (علویه، ص: ۳۷, س:۲)
مَوْلَایَ اسْتَوْجَبْتُ اَنْ اَکُونَ لِعُقُوبَتِکَ غَرَضاً، وَ لِنِقْمَتِکَ مُسْتَحِقّاً. (صادقیه، ص: ۴۸۲, س:۱۴)