وَ قَدْ خَفَقَتْ فَوْقَ رَاْسِی اَجْنِحَةُ الْمَوْتِ، وَ رَمَقَتْنِی مِنْ قَرِیبٍ اَعْیُنُ الْفَوْتِ، فَمَا عُذْرِی وَ قَدْ حَشَا مَسَامِعِی رَافِعُ الصَّوْتِ؟ (علویه، ص: ۱۱۳, س:۱۱)
فَما عُذْری وَ قَدْ حَشا مَسامِعی رافِعُ الصَّوْتِ، اَیُّهَا الْمُناجی رَبَّهُ بِاَنْواعِ الْکَلامِ، وَ الطّالِبُ مَسْکَناً فی دارِ السَّلامِ، وَ الْمُسَوِّفُ بِالتَّوْبَةِ عاماً بَعْدَ عامٍ، ما اَراکَ مُنْصِفاً لِنَفْسِکَ مِنْ بَیْنِ الاَنامِ. (سجادیه، ص: ۴۲۸, س:۱۲)