فَلَیِنْ اَخَّرَتْنِی الدُّهُورُ، وَ عَاقَنِی عَنْ نَصْرِکَ الْمَقْدُورُ، وَ لَمْ اَکُنْ لِمَنْ حَارَبَکَ مُحَارِباً، وَ لِمَنْ نَصَبَ لَکَ الْعَدَاوَةَ مُنَاصِباً، فَلَاَنْدُبَنَّکَ صَبَاحاً وَ مَسَاءً. (مزار، ص: ۲۳۲, س:۴)