وَ اَخْلَفَنی مَنْ کُنْتُ اَرْجُوهُ لِرَغْبَةٍ، وَ اَقْصُدُهُ لِرَهْبَةٍ، وَ حالَ الشَّکُّ فی ذلِکَ یَقیناً، وَ الظَّنُّ عِرْفاناً وَ اسْتَحالَ الرَّجاءُ یَاْساً. (سجادیه، ص: ۴۸۶, س:۱۰)