دُعَاءُ ادْرِیسَ (ع)؛ یَا مُعِیدَ مَا اَفْنَاهُ اِذَا بَرَزَ الْخَلَایِقُ لِدَعْوَتِهِ مِنْ مَخَافَتِهِ. (نبویه، ص: ۲۰, س:۱۳)
یَا مَنْ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرَضُونَ مُجِیبَاتٍ لِدَعْوَتِهِ. (نبویه، ص: ۳۲۸, س:۸)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ الْمُعِیدُ مَا اَفْنَی اِذَا بَرَزَ الْخَلَایِقُ لِدَعْوَتِهِ مِنْ مَخَافَتِهِ. (علویه، ص: ۳۶۵, س:۱۷)
وَ کُلُّ ما وَقَعَ عَلَیْهِ وَصْفٌ ... مُقِرّاً لَهُ بِالْعُبُودِیَّةِ خاشِعاً، مُعْتَرِفاً لَهُ بِالْوَحْدانِیَّةِ طایِعاً، مُسْتَجیبا لِدَعْوَتِه خاضِعا، مُتَضَرِّعاً لِمَشِیَّتِهِ مُتَواضِعاً، لَهُ الْمُلْکُ الَّذی لَا نَفادَ لِدَیْمُومِیَّتِه وَ لَا انْقِضاءَ لِعِدَّتِه. (سجادیه، ص: ۴۴۵, س:۹)
اللَّهُمَّ فَکَمَا وَفَّقْتَنِی لِلْاِیمَانِ بِنَبِیِّکَ، وَ التَّصْدِیقِ لِدَعْوَتِهِ، وَ مَنَنْتَ عَلَیَّ بِطَاعَتِهِ، وَ اتِّبَاعِ مِلَّتِهِ، وَ هَدَیْتَنِی اِلَی مَعْرِفَتِهِ وَ مَعْرِفَةِ الْاَیِمَّةِ مِنْ ذُرِّیَّتِهِ ... فَصَلِّ عَلَیْهِمْ اَجْمَعِینَ. (هادویه، ص: ۱۷۲, س:۳)
اللَّهُمَّ فَکَمَا وَفَّقْتَنِی لِلْاِیمَانِ بِنَبِیِّکَ، وَ التَّصْدِیقِ لِدَعْوَتِهِ، وَ مَنَنْتَ عَلَیَّ بِطَاعَتِهِ، وَ اتِّبَاعِ مِلَّتِهِ، وَ هَدَیْتَنِی اِلَی مَعْرِفَتِهِ وَ مَعْرِفَةِ الْاَیِمَّةِ مِنْ ذُرِّیَّتِهِ ... فَصَلِّ عَلَیْهِمْ اَجْمَعِینَ. (مزار، ص: ۳۲۲, س:۱۶)