سَلَامَ مَنْ لَوْ کَانَ مَعَکَ ... رُوحُهُ لِرُوحِکَ فِدَاءٌ، وَ اَهْلُهُ لِاَهْلِکَ وِقَاءٌ. (مزار، ص: ۲۳۲, س:۲)