اللَّهُمَّ عَذِّبِ الَّذِینَ حَارَبُوا رُسُلَکَ وَ شَاقُّوکَ، وَ عَبَدُوا غَیْرَکَ وَ اسْتَحَلُّوا مَحَارِمَکَ، وَ الْعَنِ الْقَادَةَ وَ الْاَتْبَاعَ، وَ مَنْ کَانَ مِنْهُمْ وَ مَنْ رَضِیَ بِفِعْلِهِمْ لَعْناً کَثِیراً. (صادقیه، ص: ۷۱۰, س:۶)
اللَّهُمَّ عَذِّبِ الَّذِینَ حَارَبُوا رُسُولَکَ وَ شَاقُّوکَ وَ عَبَدُوا غَیْرَکَ وَ اسْتَحَلُّوا مَحَارِمَکَ وَ الْعَنِ الْقَادَةَ وَ الْاَتْبَاعَ وَ مَنْ کَانَ مِنْهُمْ وَ مَنْ رَضِیَ بِفِعْلِهِمْ لَعْناً کَثِیراً. (مزار، ص: ۱۹۹, س:۱۵)